التحقيق يتركز في العلاقات بين رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، وبين رجل الأعمال شاؤول ألوفيتش، الذي يمتلك شركة "بيزك"، وهي الشركة المفعلة لموقع "واللا" الإلكتروني
كان مجرد بداية، أو المرحلة الأولى، في رحلة دعم نتنياهو وتلميعه إعلاميًا مقابل الأموال الطائلة، هذه الرحلة التي بدأت قبيل انتخابات 2013، ولا زالت مستمرة،
كشفت القناة الإسرائيلية الثانية، مساء اليوم الأحد، ان الشرطة تعتزم إخضاع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، للتحقيق تحت طائلة التحذير كمشتبه في الملف 4000، الذي
بعد نشرها التوصيات في الملف 1000 والملف 2000، والتي نصت على تقديم رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، للمحاكمة بتهم تلقي الرشوة والفساد وخيانة الأمانة وغيرها"،
كشف أحد جيران قطب الاتصالات وصاحب أكبر حصة بشركة "بيزك"، شاؤول أولوفيتش، أن تصريح رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، للمحكمة أنه التقى به سبع مرات