بلغ عدد النازحين جرّاء الهجوم العنيف لقوات النظام السوري المدعومة روسيًا، الذي بدأ مع مطلع كانون الأول/ ديسمبر الماضي، في محافظة إدلب شمالي غربي سورية،
دبلوماسي إيراني سابق: "بعض أسرى داعش من الشباب السوري التحقوا بصفوف الجيش السوري للتكفير عن خطاياهم وشاركوا في تحرير دير الزور". وكان لسليماني "موقف معتدل"
دفع الجيش التركي، اليوم السبت بتعزيزات مؤلفة من مئات المركبات العسكرية إلى وحداته المنتشرة على الحدود مع سورية، وهدد بالرد على أي استهداف لمواقعه العسكرية
في وسط الهيجان الدامي في إدلب، لا تملك دمشق حاليًا الموارد اللازمة لاستعادة معقل "المعارضة" الأخير، كما يجد آخر المقاتلين والمدنيين المعارضين في المنطقة أنفسهم
يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا طارئا يوم غد، الخميس، لمناقشة التطورات الأخيرة في شمال غرب سورية، الذي شهد معارك بين الجيش التركي وقوات النظام السوري، وفق
تسببت حملة النظام لاستعادة محافظة إدلب، وهي المعقل الأخير لمقاتلي المعارضة في الحرب الأهلية المستمرة منذ قرابة تسع سنوات، في موجة هجرة جديدة لآلاف المدنيين