تعرضت جميع المحاولات للتنظيم على أساس قضايا التقاطع الشائعة، كالرعاية الصحية والفساد والتجارة الداخلية بين كبار السياسيين الجمهوريين والديمقراطيين، للتجاهل في الغالب، لصالح صياغة برنامج
مئات الفتية والشبان العرب من الجليل والمثلث الذين جرى تجنيدهم مطلع الستينيات، في أوج فترة الحكم العسكري، لصفوف "شومير هتسعير" سكنوا في الكيبوتسات، حيث عملوا
في جميع الأحوال، إنه لأمر مثير أن يصبح استبعاد زعماء الحزبين الذين هيمنا على الحياة السياسية سابقاً أمراً متوقعاً في المرحلة الثانية من الانتخابات الرئاسية،
حزب "العدالة والتنمية" الإسلامي تصدر الانتخابات التشريعية بالمغرب بـ99 مقعدا متبوعا بحزب "الأصالة والمعاصرة" المعارض بـ80 مقعدا بعد فرز أكثر من 90% من الأصوات الخاصة