لبيد ليس متحمسا للتحالفات، لكن "ييش عتيد" يشترط التحالف مع حزب "الإسرائيليين" بأن يتعهد حولدائي بعدم الانسحاب من الكنيست بعد الانتخابات* الاحتمال الأكبر هو تحالف
يستعد الجناح اليساري من الحزب الديمقراطي الأميركي، لمعركة جديدة داخل الحزب الذي نجح مرشحه بالفوز برئاسة الولايات المتحدة، من أجل الدفع قدما بأفكاره لدى الوسطيين
انسحبت الرئيسة الانتقالية لبوليفيا، جانين أنييز، أمس، الخميس، من الانتخابات الرئاسية المقرّرة في تشرين الأول/أكتوبر المقبل، لقطع الطريق أمام المرشّح لويس آرسي، المدعوم من الرئيس
تعرضت جميع المحاولات للتنظيم على أساس قضايا التقاطع الشائعة، كالرعاية الصحية والفساد والتجارة الداخلية بين كبار السياسيين الجمهوريين والديمقراطيين، للتجاهل في الغالب، لصالح صياغة برنامج
سلب تفشّي فيروس كورونا المستجدّ في الولايات المتحدة الأميركيّة الأضواء دوليًا عن الانتخابات الرئاسيّة فيها، المقرّرة في تشرين ثانٍ/نوفمبر المقبل، غير أنّ هذا التفشّي ألهب
انتقد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب من وصفهم بأنهم "غوغاء غاضبون" ممن حاولوا تحطيم تماثيل لقادة الكونفدرالية وشخصيات تاريخية أخرى، وحذر أمام آلاف من أنصاره في
أصبح تغييب الشعب الفلسطيني واضحا بعدما تبنت اللجنة التنفيذية الوطنية لحزب العمال، "وثيقة العمل" الخاصة بـ"التحالف الدولي لذكرى المحرقة"، والتي تعتبر أن أحد الأمثلة على
سارعت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى التحرك لتوجيه اتهامات اتحادية إلى 53 شخصا متهمين بالعنف خلال الاحتجاجات التي عمت أنحاء الولايات المتحدة للمطالبة بإنهاء
تظاهر الآلاف، مساء اليوم، السبت، في ساحة رابين في مدينة تل أبيب، ضد الاحتلال الإسرائيلي ومخطط الحكومة الإسرائيلية ضم مناطق من الضفة الغربية المحتلة، وذلك بالتزامن
طالب الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بإخراج منظمّة "أنتيفا" عن القانون بعدما زعم أنها حفّزت المُتظاهرين على العنف ضد أفراد الآمن. وكرّرت وسائل إعلام هذه الاتهامات،
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الأحد، أن الولايات المتحدة ستصنف مجموعة "أنتيفا" اليسارية كـ"منظمة إرهابية"، فيما تواصلت الاحتجاجات الغاضبة في العديد من الولايات الأميركية.