بدأت المراكز الدّبلوماسية الجزائريّة في الخارج باستقبال النّاخبين من أبناء الجالية خارج البلاد، اليوم السّبت، للإدلاء بأصواتهم الّتي تقارب مليون صوت، في الانتخابات الرّئاسيّة، الّتي
أشارت نتائج الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التونسية السابقة لأوانها، التي جرت يوم 15 أيلول/ سبتمبر 2019، إلى تصدّر المرشح المستقل قيس سعيّد قائمة المرشحين، يليه
مع اقتراب الإعلان عن النّتائج النهائية للانتخابات الرّئاسيّة في تونس، والّتي يتصدّر فيها مرشّحان من خارج صندوق التوقعات السياسية وفق نتائج أولية، وهما القانوني قيس
مرّت أربع سنوات على انطلاق المشتركة وهناك مجموعة من الخلاصات والعِبر يجب على القيادات ونشطاء الأحزاب استنتاجها من هذه التجربة والتعامل معها بمسؤوليّة أكبر؛ سوف
يسعى قادة القائمة المشتركة وكوادرها في الساعات المتبقية لفتح أبواب صناديق الاقتراع، إلى رفع نسبة التصويت، وسط تفاؤل في أوساط المشتركة بتحقيق نتيجة مماثلة أو
رصدت منظّمة "أنا يَقِظ" التّونسيّة مئات المخالفات في حملات انتخابيّة للمرشّحين في الانتخابات الرئاسيّة الّتي تعقد يوم غد الأحد، وذلك وفق ما أعلنته المنظمة في
بعد سبعة أيام، سيُدلي الناخب الإسرائيلي بصوته، وسط مؤشرات على أن النتائج لن تختلف كثيرًا عن الانتخابات السابقة، إذ تشير الاستطلاعات إلى توازن بين المعسكرين
يعقد التجمع الوطني الديمقراطي مؤتمرا خاصا استعدادا للانتخابات البرلمانية المقبلة ولانتخاب قائمة مرشحيه، يوم السبت المقبل (29 حزيران/ يونيو)، الساعة 11 ظهرا، في قاعة الجليل
تتجه الأنظار في الطيبة في الفترة الأخيرة، إلى ساحتها السياسية إذ تنشغل التكتلات والقوائم المختلفة في المدينة بالحملات للانتخابات المقبلة المزمع إجراؤها في تشرين الأول/
أعلنت لجنة الوفاق الوطني، الخميس، أنها باشرت بعقد لقاءات تشاورية في سبيل ما وصفته بـ"تنقية الأجواء بين الأحزاب والحركات السياسية"، وذلك بهدف العمل على إيجاد
خطاب المساواة الجوهرية الكاملة والحقوق الجماعية هو خطاب واقعي لا يبث تفاؤلا وهميا مشوها للناخب العربي، ولا يدعي أنه بمجرد تغيير هوية الحزب الحاكم وطبيعة
أقرت اللجنة المركزية للانتخابات الإسرائيلية، اليوم الخميس، أن خللا طرأ على موقع الإنترنت التابع لها نتيجة إدخال معطيات خاطئة، مما أدى إلى عدم نشر النتائج