أعلن قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، الجنرال قاسم سليماني، أن إسقاط الجنسية عن أبرز مرجع ديني معارض في البحرين "سيشعل المنطقة والبحرين"، بحسب
تصادف الذكرى الـ28 لاستشهاد نائب القائد العام لقوات الثورة، ومهندس الانتفاضة الأولى، خليل الوزير "أبو جهاد"، اليوم السبت، الذي اغتاله عناصر من "الموساد" في بيته
ولعل الفرق الأهم بين الهبة الحالية وانتفاضة القدس والأقصى، التي اندلعت في العام 2000، هو الحفاظ على التنسيق الأمني بين الاحتلال وأجهزة أمن السلطة الفلسطينية
هدد أسرى حركة حماس داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، بالعودة إلى برنامجهم النضالي والتصعيد داخل سجون الاحتلال، في حال لم تستجب إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي لمطالبهم.
أطلق الحاخام السفاردي الرّئيسيّ، يتسحاق يوسف، تصريحات عنصريّة خطيرة بوجوب قتل كلّ فلسطينيّ يحمل سكّينًا، وذلك خلال محاضرته الدّينيّة الأسبوعيّة، إذ قال عن الفلسطينيّيّن الذين
قال فلسطينيّون لم يكشفوا عن هويّتهم، إنّهم تمكّنوا من اختراق بثّ القناة الثّانية للتلفزيون الإسرائيليّ، إذ ظهر على الشّاشة مقاطع فيديو داعمة 'لانتفاضة القدس' تشتمل
شيّع مئات الفلسطينيّين، اليوم الأحد، جثمان الفتى الشّهيد قصيّ أبو الرّب (16عامًا)، في بلدة قباطية، جنوبيّ جنين، شماليّ الضّفّة الغربيّة، بعد أن أعدمه جيش الاحتلال،
التقديرات في إسرائيل تشير إلى أن الوضع الحالي للهبة الفلسطينية لن يبقى على حاله لفترة طويلة، وإنما سيتصاعد، وتتحول الهبة إلى انتفاضة واسعة ومسلحة، والسؤال
قرّرت سلطات الاحتلال، ممثّلة بجيشها، إزالة الحصار الذي فرضته على مدينة رام الله وقرية "بيت عور التّحتا"، أمس الإثنين. ويأتي هذا الحصار، وفق تصريحات الجيش
تسلّمت جمعيّة الهلال الأحمر الفلسطينيّ، مساء اليوم الجمعة، جثمانيّ الشّهيدين إبراهيم علان (23 عامًا)، من بلدة بيت عور التّحتا، وحسين أبو غوش (17عامًا)، من مخيّم