أصدرت محكمة فدرالية أميركية، اليوم الأحد، قرارا، برفض دعوى قضائية قدمتها عائلة أحد ضحايا مجزرة أسطول الحرية عام 2010، التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق
لم يكن ليضطر مجرم الحرب إيهود باراك لتقديم الاعتذار عن جريمة إعطاء الأوامر بقتل المتظاهرين الفلسطينيين، حَمَلَةْ المواطنة الإسرائيلية، أثناء هبتهم الشعبية الوطنية العارمة عام
أعلن الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، وزوجته ميشيل أمس، الخميس، عن شراكة لعدة سنوات مع خدمة البث الموسيقي والصوتي "سبوتيفاي" لإنتاج سلسلة حصرية من التدوينات
أجمعت مركبات القائمة المشتركة (الجبهة، التجمع، الإسلامية، التغيير) على رفض أي عرض قد يقدمه "المعسكر الديمقراطي" الذي يضم حزبي "ميرتس" و"إسرائيل ديمقراطية برئاسة إيهود باراك"
نطوي جزء من هجوم اليمين الإسرائيلي على رئيس الحكومة السابق إيهود باراك، على خلفية عودته إلى التنافس في الانتخابات العامة المزمعة في 17 أيلول/ سبتمبر المقبل،
بدا قادة "المعسكر الديمقراطي" الذي تم الإعلان عن تشكيله في وقت سابق صباح اليوم، الخميس، إثر وحدة "ميرتس" و"إسرائيل الديمقراطية"، بالشراكة مع ستاف شافير، المنسحبة من
اعتذار إيهود باراك جيد لعيساوي فريج الذي طلبه لتسويغ تأييده لانضمام حزب اليسار الصهيوني "ميرتس" إلى ما سمي بـ"المعسكر الديمقراطي" الذي أصبح يضم الطرفين، بالإضافة
* مركز "عدالة": لا قيمة للاعتذار * لجنة المتابعة: الجهاز القضائي رفض وبكل إصرار محاكمة الجناة القتلة الذين نعرفهم، ورفض محاكمة المسؤولين عنهم مصدري الأوامر،
أشارت استطلاعات داخلية أجراها حزبا "العمل" و"ميرتس" إلى احتمال خوضهما الانتخابات المقبلة في قائمة واحدة أفضل من خوضها كل على حدة، وبالنتيجة، فمن غير المستبعد
شهدت الساحة السياسيّة الإسرائيليّة، الأسبوع الماضي، لقاءات مكثّفة بين رؤساء التيارات السياسيّة في محاولة لإنشاء تحالفات جديدة، غير أن هذه اللقاءات، لم تسفر، حتى الآن،