إلغاء قمة فيشيغراد جاء بسبب العلاقة بين أنظمة يمينية متطرفة قوميا وتقمع الحريات وترفض الاعتراف بماضيها الإجرامي: البولنديون يرفضون الاعتراف بتعاونٍ، كامل أو جزئي، مع
* ستشهد إسرائيل العام المقبل انتخابات عامة، لا يتوقع أن تحدث تغييرا ملموسا * جبهتا إسرائيل مقابل الفلسطينيين في الضفة والقطاع ومقابل إيران ستبقيان قابلتان
المعركة الانتخابية انطلقت، ويؤكد هذا الوضع أن إسرائيل دخلت سنة انتخابات، يصعب توقع استمرارها لعام كامل حتى موعدها الرسمي. وينتظر نتنياهو اتضاح الصورة الكاملة لاستشراف
نتنياهو يشاهد كل أسبوع أكثر المشاهد إنسانية، والتي تتمثل بمظاهرات الغزيين عند السياج المحيط بالقطاع، المتواصلة دون انقطاع منذ أكثر من ستة أشهر، وتطورها، على
نتنياهو يريد التوصل إلى اتفاق مع الفلسطينيين يشمل دولة منزوعة السلاح "وأريد أن يسيطر الفلسطينيون على أنفسهم"، لكن "الصلاحيات الأمنية العليا بأيدي إسرائيل والسيطرة الأمنية
يحاول ترامب ممارسة ضغوط على الفلسطينيين في محاولة للقضاء على القضية الفلسطينية والهوية الفلسطينية وابتزاز موافقتهم على صفقة ما، يعتبر أنها ستؤدي إلى حل الصراع
تحليلات إسرائيلية على خلفية تصريح عباس: "ليس بالإمكان أن نفهم ما إذا درس الفلسطينيون إمكانية أن فكرة الكونفدرالية ’غُرست’ لدى أفراد الطاقم الأميركي بأيدي الجانب
نتنياهو، أحد أكثر المؤثرين في البنية الاقتصادية، اختار نظاما اقتصاديا متطرفا بهدف منع ممارسة ضغوط خارجية ضد سياسته، خاصة بما يتعلق باستدامة الاحتلال، في موازاة
"قانون القومية" هو زلزال ضرب العالم، أولا، لأنه يتنكر لكافة القرارات والوعود التي قامت إسرائيل بناء عليها. العالم، بضمنه مصر والأردن وم.ت.ف.، لم يعترف بإسرائيل
نكبت إسرائيل أهل غزة بهذه المآسي الإنسانية بادعاءات أمنية. لكن من شدة هذيانها بالأمن، باتت إسرائيل بدون أمن. ويبدو أن النيران، الصاروخية والبالونية، ستعود ولن
رغم اتساع ظاهرة المقاطعة لإسرائيل، كما برز في قرار المنتخب الأرجنتيني بإلغاء المباراة مع المنتخب الإسرائيلي، ورغم الخلافات بين قادة الدول الأوروبية الكبرى ونتنياهو، إلا
تعتبر المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة، نيكي هايلي، أن المقاومة الفلسطينية في غزة هي المبادرة للتصعيد الأخير، متجاهلة ممارسات دولة الاحتلال، وهي تتجاهل كل ما