رحيل نتنياهو لن يغير سياسات إسرائيل، بل يتوقع تشديد هذه السياسات، خاصة وأن جميع المرشحين لخلافته، ساعر وكاتس وغيرهما، يؤمنون بأفكار ومواقف الصهيونية الدينية الاستيطانية
إحدى الرسائل للإسرائيليين تتعلق بالانتخابات العامة المقبلة التي باتت في نطاق المستقبل المنظور، ومفادها أن الليكود لم يحِد عن سياسته وأيديولوجيته وماضٍ بتوسيع الاستيطان ورفض
ما الذي يريد ولي عهد السعودية محمد بن سلمان تحقيقه من خطواته الأخيرة؟ وهل حلفه مع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ورئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو،
مستقبل سورية والوجود الإيراني فيها في مركز الاهتمامات الأمنية والإستراتيجية لإسرائيل، التي تسعى إلى التنسيق مع الولايات المتحدة وروسيا والأردن وجهات سورية محلية أيضا، وسط
الاستيطان والممارسات القمعية ضد الفلسطينيين، الذي أدى إلى نشوء نظام أبرتهايد إسرائيلي، وعدم وجود قوة تمنع هذه الممارسات الإجرامية، جعل اليمين الإسرائيلي يشعر كأن تعامله
تؤكد تقارير إسرائيلية على أن السلطات الإسرائيلية، بإيعاز من الحكومة، تنتهك بشكل سافر حقوق الأسرى الفلسطينيين، خاصة أثناء إضرابهم عن الطعام، وأن إسرائيل لا تعرف
زعمت السلطات الإسرائيلية إنها "فقدت" جثامين شهداء فلسطينيين احتجزتهم في مقابر، بعدما رفضت إعادتهم إلى عائلاتهم. لكن هل هذا الزعم له علاقة بالواقع أم أنه
اتساع استخدام أجهزة تصوير، كاميرات وهواتف محمولة حديثة، إلى جانب شبكات التواصل الاجتماعي بأنواعها، من شأنه كسر صورة إسرائيل وفضح سياسة الكراهية والعنصرية، وهو حاجة