بعد الصراع على تجنيد الشبان الحريديم، الذي كانت آخر موجاته الشهر الماضي، اندلع صراع متجدد، الأسبوع الماضي، ضد تجنيد الشابات اليهوديات المتدينات. ويقود هذا الصراع
تقرير إسرائيلي صدر مؤخرا يؤكد: إسرائيل لا تحترم قوانينها وتستغل العمال الفلسطينيين الذين يعملون بمرافق يرفض العمال من إسرائيل العمل فيها، وتخصم من رواتبهم أموالا
إسرائيل تترقب زيارة رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، وسط توقعات بإبرام اتفاقيات اقتصادية عملاقة، يرى بعض المسؤولين الإسرائيليين أنها توقعات مبالغ فيها، لكن هناك رضى
إسرائيل حاكمت الجندي القاتل، إليئور أزاريا، لإعدامه فلسطينيا، ولم تحاكم غيره من جنودها الذين ارتكبوا جرائم مشابهة وربما أخطر، لأن جرائم هؤلاء لم توثق ولأن
المظاهرات، التي جرت الأسبوع الماضي، نظمتها مجموعة تعرف باسم "الجناح الأورشاليمي" في طائفة الحريديم الليتوانيين، يتزعمها الحاخام شموئيل أويرباخ، الذي يرفض قبول زعامة الحاخام أهرون
لفت ريفلين إلى أن "التهديدات الداخلية متنوعة"، معتبرا أنه "اصطدمنا الأسبوع الماضي بشرخ مركزي مع المجتمع البدوي"، في إشارة إلى الجريمة التي ارتكبتها حكومة نتنياهو
ثمة علاقة مباشرة بين التحقيقات الجنائية بشبهات فساد سلطوي التي يخضع لها حاليا نتنياهو وبين القرارات التي يتخذها ضد الفلسطينيين، وهو ينصاع لابتزازات بينيت ولن
هدم البيوت في أم الحيران اليوم، والهدم في قلنسوة الأسبوع الماضي، والتهديد بهدم بيوت في المستقبل، هو عدوان إسرائيلي رهيب متواصل، كما بالضفة والقطاع، يستهدف
رغم أن مئات نشطاء اليمين الفاشي الإسرائيلي تظاهروا تأييدا للجندي القاتل أمس، إلا أنهم مثلوا ملايين الإسرائيليين ووسائل إعلام شعبوية، لكن باحثا إسرائيليا لم يفاجأ
بممارساتها، فرضت إسرائيل حل الدولة الواحدة. والصراع الأكبر سيكون ديمغرافيا، والغلبة للفلسطينيين بالمستقبل، ما يثير قلق أميركا والغرب من فقدان خليف وسوط تستخدمه ضد أطراف
يدل تقرير بثته القناة الثانية للتلفزيون الإسرائيلي على أن الجيش الإسرائيلي أحدث فراغا في موقع استشهاد الشريف والقصراوي، وأن جهات أخرى دخلت لتعبئة هذا الفراغ
حرائق حيفا: عندما اشتعلت حرائق في الماضي، اعتقلت السلطات عربا بادعاء أنهم تسببوا بحريق بعد إلقاء سيجارة أو إلقاء حجر نرجيلة مشتعل. وربما تستخدم ادعاءات
المطلوب هو فكر فلسطيني جديد يتجاوز أفكار القيادة الفلسطينية الحالية والسابقة، تأخذ بعين الاعتبار العالم المتغير، وخاصة ظروف المنطقة الجديدة، وتدرس مستقبل الفلسطينيين كوحدة واحدة