يتواصل الحراك الشعبي في البلدات العربية الداعم للقدس والرافض للممارسات الإسرائيلية بالمدينة المحتلة والإجراءات الأمنية بنصب بوابات إلكترونية قبالة بوابات المسجد الأقصى.
أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية، مساء السبت، أن الشرطة وبالتعاون مع الجيش والأجهزة الأمنية شرعت بفحص بدائل للبوابات الإلكترونية التي تم نصبها قبالة بوابات المسجد الأقصى.
استجابة لدعوة لجنة المتابعة العليا العربية، نظمت بالعشرات من البلدات العربية في الجليل والمثلث والنقب والمدن الساحلية، وقفات احتجاجية نصرة للقدس والأقصى ورفضا لإجراءات الاحتلال
تشهد مدينة القدس المحتلة أجواء متوترة وغاضبة منذ يوم الجمعة 14 تموز/ يوليو، في أعقاب قيام السلطات الإسرائيلية بوضع بوابات إلكترونية على أبواب المسجد الأقصى
تظاهر بعد عصر اليوم الجمعة، العشرات من سكان مدينة الطيبة والمنطقة، على مدخل "الجسر" في الطيبة، تضامنًا مع الأقصى في ظلّ اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي، من
عارض القرار وزيران، هما: شطاينيتس و غالانت. * مداولات المجلس الوزاري المصغر جاءت في ظل المواجهات العنيفة التي وقعت مساء أمس، الخميس، بين الفلسطينيين وبين
المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر يقرر عدم إزالة البوابات الإلكترونية من مداخل الأقصى، الأمر الذي ينذر بتصعيد خطير في القدس المحتلة، وفي الحرم المقدسي بوجه خاص،
انتهى اجتماع مطول جرى في الخارجية الأردنية مع السفير الإسرائيلي في عمّان، دون نتائج فيما يتعلق بتسوية أزمة البوابات الإلكترونية على مداخل المسجد الأقصى في
أتى هذا الاعتداء لقوات الاحتلال على الحشود الذين أخذوا بالتوافد إلى الساحات لتأدية صلاة العشاء، حيث أطلق عليهم أفراد الشرطة القنابل الصوتية والغاز المدمع، ما
السجال بين نتنياهو وريفلين تفجر في أعقاب الاتصالات التي أجراها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، بالرئيس رفيلين وطلب منه إزالة البوابات الإلكترونية التي نصبها الاحتلال
الاحتلال يفرض واقعًا جديدًا في القدس المحتلة ويثبت بوابات إلكترونية للكشف عن المعادن عند بوابات الحرم القدسي الشريف والمسجد الأقصى، في ظل ازدياد دعوات النفير