أنهى قادة مجلس التعاون الخليجي، اليوم الثلاثاء، الجلسة الأولى من القمة الخليجية الـ41 في مدينة العُلا شمال غربي السعودية، والتي من المرجح أن تشهد التوقيع على اتفاق لإنهاء
في أول تعليق إماراتي على مساعي حل "الأزمة الخليجية"، قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش، إن بلاده تثمن "جهود الكويت" و"المساعي الأميركية"، وذكر
محللون: "استخدام السلام مع دول عربية كعامل مسرّع لسلام بين إسرائيل والفلسطينيين يتطلب حزاما عربيا أوسع، تشارك فيه دول أخرى أو السعودية على الأقل"، و"نتنياهو
قال كبير مستشاري البيت الأبيض، جاريد كوشنر، في تصريحات لقناة "الجزيرة"، اليوم الأربعاء، "كانت لنا دبلوماسية وراء الكواليس في اتفاق إسرائيل والإمارات"، مشيرا إلى أن
إلغاء اجتماع الحكومة الإسرائيلية للأسبوع الرابع على التوالي، وتم إلغاء الاجتماعات السابقة بسبب الأزمة الائتلافية بين نتنياهو وغانتس. وفد إسرائيل كبير سيرافق وفدا أميركيا برئاسة
"العملية مقابل الدول العربية كانت هامة، والسيادة كانت ثانوية. وهذه لم تكن خدعة. كانت هناك عمليتين تتقدمان، أولا التطبيع بين إسرائيل ودول عربية، وإذا فشلت
مصدر مقرب من نتنياهو: "كوشنر غاب عن الرادار ومنشغل بإنقاذ ولاية حماه الثانية"* ورقة موقف في وزارة الاستخبارات الإسرائيلية توصي بتنفيذ مخطط الضم فورا، معتبرة
نتنياهو يجري مفاوضات سرية مع طاقم كوشنر، وليس مع فريدمان، حول الضم، ويمتنع عن اطلاع غانتس والحكومة وجهاز الأمن على التفاصيل، وعندما يُستدعى رئيسا اركان
قال مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب وصهره، جاريد كوشنر، إن "صفقة القرن" لا تهدف لإحراز تقدم نحو حل الصراع العربي/ الفلسطيني الإسرائيلي، وذلك في تصريحات أمام لجنة
القلق نابع من تصريحات كوشنر بأن الضم سيتم بعد الانتخابات، "وهذه ضربة شديدة لرئيس الحكومة تمسّ بمصداقيته". واليمين المتطرف يصف الصفقة بأنها "سيئة" و"خطيرة"، ووزير
كوشنر يلغي زيارته لإسرائيل ولقائه مع نتنياهو وغانتس* موظفون كبار في البيت الأبيض: إدارة الرئيس دونالد ترامب تعارض خطوات إسرائيلية أحادية الجانب، وبينها ضم غور
اجتمع ملك الأردن، عبد الله الثاني بن الحسين، اليوم الأربعاء، في العاصمة عمان، بصهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وكبير مستشاريه، جاريد كوشنر، وبحث معه، بحسب