3 تفاهمات روسية إسرائيلية حول سورية، هي: عدم نقل منظومة صواريخ S-300 إلى جيش النظام السوري، وإنشاء طاقم سياسي روسي إسرائيلي لإخراج القوات الأجنبيّة، وحرية عمل إسرائيلية في
الروس وجيش النظام يمنعان دخول إمدادات غذائية وسلع إلى مخيم الركبان للنازحين* دبلوماسيون يقولون إن النازحين في المخيم يتضورون جوعا، وأن حصار المخيم الأخير جزء
وجّه المعارض الفنزويلي، خوان غوايدو، يوم الأحد، رسالةً شديدة اللهجة، للجيش وللنظام، حينما قال في معرض حديثه عن منع الجيش دخول المساعدات الإنسانية المكدسة في
أظهر "تقدير موقف" لأجهزة الأمن الإسرائيلية، أن "النظام الصحي في قطاع غزة على حافة الانهيار، ما قد يحد من ‘عمليات‘ الجيش الإسرائيلي" في القطاع المحاصر، في
الجيش الروسي يؤكد أن النظام الصاروخي الذي تطالب واشنطن بتدميره يتوافق مع معاهدة الصواريخ النووية المتوسطة المدى، حيث يصل مداه إلى 480 كيلومترا، بينما تدعي
بيان الجيش الإسرائيلي: "اللقاءات جرت في أجواء جيدة ومهنية وشملت مباحثات حول دفع نظام عدم الاحتكاك بين الجيشين في الجبهة الشمالية وعمليات الجيش الإسرائيلي ضد
وزارة المالية تدرس الخطة، والجيش الإسرائيلي يوافق عليها، رغم خلافات طفيفة، لأنها ستمكن الجنود المسرحين من الدراسة الجامعية ودخول سوق العمل بوقت مبكر، كما أن
يذكر أن هذا أول لقاء يجتمع خلاله نتنياهو ومسؤول روسي بارز منذ أن أسقط جيش النظام السوري عن طريق الخطأ في 17 أيلول/ سبتمبر الماضي، الطائرة العسكرية الروسية
التقديرات الإسرائيلية السابقة تحدثت عن أن روسيا لن تسارع إلى نقل الصواريخ بسرعة، ويقول مسؤولون إسرائيليون إن عملية تدريب مشغلين من جيش النظام السوري على
أغلقت إسرائيل ما يسمى بإدارة "حسن الجوار"، التي استخدمها الجيش الإسرائيلي في تقديم ما زعم بأنها "مساعدات إنسانية" للاجئين بالجنوب السوري، إثر سيطرة قوات النظام
في الوقت الذي يخيم الهدوء الحذر على مناطق سريان الهدنة الروسية-التركية، في محافظات حلب وحماة وإدلب واللاذقية، دخل، اليوم الخميس، رتلا جديدا من دبابات الجيش
جددت قوات نظام بشار الأسد، اليوم الإثنين، قصفها المدفعي والصاروخي، المدعوم بغارات جوية للجيش الروسي، في ريف إدلب الجنوبي وحماة الشمالي، وتسبب القصف بسقوط ضحايا
أعدّ الخبراء العسكريّون والاستخباريّون الأميركيّون بنك أهدافٍ أوّليًا لمنشآت السلاح الكيماوي تتبع النظام السوري لتدميرها، في حال أمر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بشنّ جولة جديدة