اندلعت صباح اليوم مواجهات في باحة حائط البراق في القدس المحتلة، بين مئات اليهود من التياريين الإصلاحي والمحافظ وحركة "نساء الحائط المبكى" وبين آلاف الحريديين.
أقرّت بلدية الاحتلال في القدس، مؤخرًا، بضغوط من مكتب رئيس الحكومة الإسرائيليّة، بنيامين نتنياهو، خطّة لتوسعة "الساحة المختلطة" في الجانب المحتلّ من حائط البراق، وفقًا
رصدت دراسة صادرة مؤخرا اتساع الشرخ بين إسرائيل ويهود أميركا على خلفية ممارسات حكومات نتنياهو ضد اليهودية الإصلاحية والمحافظة، وأيضا بسبب الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني،
تراجعت السلطة الفلسطينية عن مطلبها من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة اليونيسكو الاعتراف بحائط البراق، ما يسمى بـ"حائط المبكى"، كجزء من المسجد الأقصى
كشفت صحيفة "هآرتس" الصادرة صباح اليوم أن ما يسمى "سلطة تطوير القدس"، التابعة لبلدية الإحتلال، فتحت مؤخراً ما يسمى بـ"حائط المبكى الصغير" أمام المصلين اليهود،
النائب د.زحالقة يطالب في رسالة إلى اليونيسكو بالتدخل العاجل لمنع المصادقة على المشروع، ويؤكد أنه لا يحق لإسرائيل القيام بمثل هذا المشروع في منطقة محتلة