بمناسبة الذكرى السابعة والأربعين لاندلاع الحرب، سمحت أرشيفات الجيش الإسرائيلي في وزارة الأمن، نشر ملف يحتوي على وثائق استخباراتية تضمنت ما عُرف إسرائيليا بـ"المعلومة الذهبية"
عرضت شاشة التّلفزيون العربي مساء أمس الخميس، الحلقة الأولى من البرنامج الجديد "مذكّرات"، والتي تناولت الرواية المصرية لحرب السادس من تشرين الأول/ أكتوبر عام 1973 مع الاحتلال الإسرائيلي.
بينما يعتبره البعض "مفخرة" إنجازات الاستخبارات الإسرائيلية، يعتبره آخرون عميلا مزدوجا نجحت المخابرات المصرية من خلاله بتضليل الاستخبارات الإسرائيلية، وإيقاعها في فخ المفاجأة التي أعدت لها
وخلال الحرب، أبلغ كيسنجر طاقمه بأنه "لا يمكن التفكير" بهزيمة إسرائيليّة في حرب العام 1973، إذ أن انتصار "الدول العربية المدعومة من الاتحاد السوفياتي سيحطّم
مؤرخ إسرائيلي يحذر من وجود شبه كبير بين أجواء النشوة والغطرسة الإسرائيلية اليوم وبين الأجواء التي سادت إسرائيل عشية حرب تشرين/أكتوبر العام 1973، التي ما
كشفت بروتوكولات سرية لهيئة أركان الجيش الإسرائيلي، أن إسرائيل لم تثق بنوايا الرئيس المصري الأسبق، أنور السادات، حول عملية السلام مع إسرائيل وزيارته القدس وإلقائه
اجتمع المجلس الوزراء المصغر، مع قيادة الجيش الإسرائيلي ورئيس الموساد تسفي زامير، لمناقشة خيارات عبور قناة السويس، وذلك في 12 تشرين الأول، أكتوبر 1973، سادس
قائد الاستخبارات العسكرية المصرية، اللواء فؤاد ناصر، وضع معلومات دقيقة أمام الرئيس المصري، أنور السادات، حول مكان تواجد ديان، وصدر الأمر بقصف المكان، لكن صورة
رئيس سابق للموساد: المعلومات التي جمعناها قبل الحرب، كان ينبغي تفسيرها كإنذار للحرب، لكن جرى إقصاء الموساد عن صناعة القرار، والسادات أراد حربا محدودة لتحريك
وحذرت وزارة الداخلية المصرية، في بيان إلى من أنها: "ملتزمة بمواجهة ما أسمته بـمحاولات إثارة الفتن والتآمر وهددت بالتصدي الحازم لأي محاولات تستهدف تعكير أجواء
وقالت صحيفة "فيلت آم زونتاغ" الألمانية، الصادرة اليوم الأحد، استنادا إلى تحليل لوثائق ألمانية وإسرائيلية أفرج عنها إن "المؤرخ حاغاي زوروف من الأرشيف الإسرائيلي والمؤرخ
وقال الكاتب جمال الغيطاني إن "الاحتفال ليس له علاقة بالحدث حيث غاب حضور قادة الجيش البارزين"،مضيفا أن جماعة الإخوان قامت بحشد الجماهير من المحافظات لملء