يُلاحظ المتتبع أن أكثر ما يحرص المسؤولون الإسرائيليون، السياسيون والعسكريون، على تأكيده، في ظل احتدام التوتر بين إسرائيل وحزب الله في الأيام الأخيرة، أن دولة
"بتلخيص مرحلي بالإمكان القول إن إستراتيجية إيران وحزب الله كانت فعالة نسبيا في تحقيق أهدافهما. والصبر والاستعداد لضخ المزيد من الموارد إلى الأماكن ذات العلاقة
حذّر رئيس الحكومة اللبنانية، حسان دياب، اليوم الأربعاء، مما وصفه "المحاولات الإسرائيلية لافتعال فتنة في لبنان"، من أجل التغطية على مخطط الضم الذي تعتزم تنفيذه
تصاعد التوتر في زمن الكورونا: محللون إسرائيليون يشككون في صحة أقوال مسؤولين أمنيين ويرجحون استعداد إيران وحزب الله لرد انتقامي، وخبراء يدعون إسرائيل إلى الاستعداد
نشرت صحيفة "الجمهورية" اللبنانية، يوم الثالث عشر من نيسان/ أبريل في ذكرى الحرب الأهلية اللبنانية، رسمًا كاريكاتيريًا، يُظهِر ملثمًا بكوفيّة فلسطينية حمراء فوق الإشارة لـ13 نيسان 1975،
قالت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الأحد، إن مجهولين قاموا بإشعال النار في مكتبي "تيار المستقبل" و"التيار الوطني الحرب" في عكار شمالي لبنان، مساء أمس السبت،
"المعركة بين حربين وصلت إلى نهاية طريقها، بسبب انتقال النشاط الإيراني من سورية إلى لبنان؛ والرسائل الروسية باتت إشكالية بالنسبة لإسرائيل؛ وثقة الإيرانيين بأنفسهم. وإسرائيل
قائد قاعدة "رامون" لسلاح الجو الإسرائيلي: "السنة الأخيرة جرت فيها العمليات العسكرية الأكثر كثافة، وشملت مئات الهجمات.. ولا أعلم إذا كان بإمكاننا جمع معلومات استخبارية
تواصل إسرائيل حملتها على ما تدعي أنه "مشروع حزب الله لتطوير دقة الصواريخ"، حيث ادعى الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، أن حزب الله اللبناني يملك "مجمعات معدّة
"القرار الإسرائيلي حول شن هجمات في العراق وسورية ولبنان، قد يعبر عن تفضيلها رغم خطورة أعلى بالتصعيد، وتشكل تجاوزا للسياسة الإسرائيلية"، ونتنياهو يسعى لتجنيد الإنجيليين
كشف الكاتب اللبناني، روجير عُطى، مساء أمس الثلاثاء، أن المخرج اللبناني، أحمد غصين، استخدم مدينة القصير السورية كموقع لتصوير فيلم يعمل عليه، لكن هذا الفيلم
ألغى رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق، إيهود أولمرت، زيارة كانت مقررة إلى سويسرا خشية تعرضه للاعتقال واقتياده للتحقيق بسبب جرائم حرب ارتكبتها إسرائيل خلال رئاسته للحكومة، وفق