استلمت وزارة الداخلية، التي تديرها حركة "حماس" في قطاع غزة، اليوم الإثنين، إدارة معبر "رفح" البري، جنوبي القطاع، عقب انسحاب موظفي السلطة الفلسطينية منه.
بحسب إردان، فإنه سيتم تشديد ظروف حبس الأسرى "الأمنيين"، وإلغاء الإيداعات المالية من قبل السلطة الفلسطينية، وتحديد كمية المياه لكل أسير، ومنع الأسرى من إعداد
جيش الاحتلال الإسرائيلي يحمل حركتي حماس والجهاد الإسلامي المسؤولية عن إطلاق القذيفتين، بداعي أنهما التنظيمان الوحيدان اللذان يملكان مثل هذه القذائف، من حيث المدى والدقة،
منذ انتفاضة الأقصى وما سميت عملية "السور الواقي"، تستبيح قوات الاحتلال المدن الفلسطينية أينما وكيفما شاءت، وتقوم باعتقال من تريد، وهدم منازل، وإغلاق مؤسسات، ونصب
من المقرر أن تصوت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الخميس المقبل، على مشروع قرار أميركي يدين حركة حماس بسبب إطلاق الصواريخ على إسرائيل، بينما يتجاهل مشروع