وافقت ميليشيات عراقية مدعومة من إيران على وقف مؤقت للهجمات التي تستهدف الوجود الأميركي في العراق بشرط انسحاب قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة من البلاد
تستقدم القوات اليمنية الحكومية المدعومة من السعودية والامارات تعزيزات إلى مشارف مدينة الحديدة الإستراتيجية في غربي اليمن، تمهيدا لمحاصرتها ومحاولة إجبار الحوثيين على تسليمها "حتى
قيادة العمليات المشتركة العراقية تعلن، اليوم السبت، السيطرة على مركز مدينة تلعفر وقلعتها التاريخية الواقعة وسط هذه المدينة التي تعد أحد آخر معاقل تنظيم الدولة
بالتوازي مع ذلك، تواصل القوات العراقية تقدمها في الأحياء الشرقية لمدينة الموصل، حيث خاضت، اليوم السبت، معارك عنيفة مع داعش، فيما تابعت قوات سورية الديموقراطية
حسن"عناصر تنظيم داعش انسحبوا باتجاه مركز الموصل تاركين ورائهم معدات وأسلحة، لكن المشكلة التي ستواجهنا هي إمكانية استخدام المدنيين من قبل داعش كدروع بشرية، هذا
إعلان الحشد الشعبي اعتزامهم القتال في سورية بعد الانتهاء من معركة الموصل،يعد مؤشرا على سعي إيران للتمدد في المناطق السنية باستخدام ميليشيات الحشد الشعبي،وجعل مدينة
تمكّنت القوّات العراقيّة من السّيطرة، اليوم الجمعة، على المجمّع الحكوميّ، وسط الفلّوجة، بغرب بغداد، في إطار عمليّات بدأت قبل نحو أربعة أسابيع، لاستعادة المدينة التي
قامَ تنظيم الدّولة الإسلاميّة، اليوم الأحد، بشنّ عدّة هجمات في كلّ من محافظتي صلاح الدّين والأنبار، موقعًا 12 قتيلاً في صفوف القوّات الأمنيَّةِ العراقيَّةِ، إضافةً