تشكّل الانتخابات التركيّة غدًا امتحانًا صعبًا، لإردوغان، الذي وجد نفسه أمام "جردة حساب" لكافة سياساته. وللمعارضة التي تجد نفسها ضمن قواعد وضعها إردوغان. لكن الطابع
جاء الموقف التركي من الثورة السوريّة متأخرًا نسبيًا، على عكس موقفها من ثورات تونس ومصر واليمن وليبيا، وهو الأمر الذي يعكس العلاقة المتينة بين القيادتين
كتب الصحافي التركي المعارض، أحمد هاكان، عنوانًا في جريدة "حريّيت" اليومية، مقالًا تحت عنوان "أبطال ليلة الانقلاب"، ذاكرًا أسماء ثمانية سياسيين ساهموا في مواجهة الانقلاب،
كما أدى التعاون الإستراتيجي بين إيران وروسيا في الملف السوري إلى انحدار نصيب أنقرة الإستراتيجي من طموحاتها الإقليمية، وقد شكل الملف السوري وتطوراته الأخيرة محور
أثارت الهزيمة الانتخابية التي منيت بها المعارضة التركية، أمام حزب الرئيس، رجب طيب اردوغان، في الانتخابات النيابية البلبة في صفوفها، حيث ارتفعت أصوات تطالب بتغيير
وفضلًا عن ذلك، أصبح حزب العدالة والتنمية العنوان الرئيس للناخبين المحافظين الذين صوّتوا لأحزاب أخرى في الانتخابات السابقة. وتبعًا لنتائج غير رسمية، ازدادت شعبية حزب