بعد أن غيرت المحكمة المركزية في اللد قراراتها عدة مرات وتساهلت في التعامل مع الإرهابي، بادعاء أنه كان قاصرا، وألغت اعترافاته، ورغم إدانته باعتداءات إرهابية
تصادف اليوم الثلاثاء، الذكرى الثالثة لجريمة إحراق المستوطنين لعائلة الدوابشة من قرية دوما قضاء نابلس شمالي الضفة الغربية، عام 2015، والتي أدت لاستشهاد سعد دوابشة
النيابة العامة الإسرائيلية لديها أدلة دامغة ضد المتهمين بجريمة قتل عائلة دوابشة، حتى بعد قرار المحكمة القاضي بشطب بعض اعترافات القتلة، وعلمت "هآرتس" أنه باعتراف
تتم المداولات والمناقشات القانونية والقضائية بأبواب مغلقة للمحكمة، بسبب اعتبارات أمنية، ويرجع ذلك أساسا إلى استجواب الرجلين من قبل جهاز الأمن العام "الشاباك" والخوف من
تناقش محكمة إسرائيلية، يوم الثلاثاء، الاستئناف الذي تقدم به طاقم الدفاع عن المتهمين بقتل عائلة دوابشة، عميرام بن أوليئيل وقاصر آخر، وستقرر المحكمة إذا ما
قدمت عائلة الدوابشة التي استشهد ثلاثة من أبنائها في عملية إرهابية ارتكبها مستوطنون إسرائيليون، بعد أن اقتحموا القرية وأضرموا النار بمنزل العائلة، ولم ينج منهم