تعتبر سجلات النفوس العثمانية المسماة بـ"أساس دفتري"، مصدرًا مهمًّا لدراسة أحوال فلسطين وتاريخها الاجتماعي، وتكملها دفاتر التجنيد الإجباري الذي فرضته الدولة العثمانية على الشباب. هذه
تقريران لمنظمة "الهاغاناة" الصهيونيّة عن قرية عنبتا قضاء طولكرم، أُرِّخ التقرير الأول في 7 تشرين الأول/ أكتوبر من عام 1942، فيما لم يُدوَّن تاريخ التقرير
"بموجب أوامر القيادة العليا يجب نقل النساء والأطفال العرب من الطنطورة والموجودين حاليًا في الفريديس. كذلك جميع الشيوخ والمرضى الموجودين في سجن الوليد (؟أم خالد)
في أيام الانتداب البريطاني ذهب الناس لمداواة مرضاهم إلى عيادة الدكتور حمزة في حيفا، وإلى مستشفى الدكتور حمزة. وهم يقصدون المستشفى الحكومي الجديد في حيفا