أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، بأن الأسير فتحي الخطيب، المحكوم بالسجن 29 مؤبدًا و20 عامًا، يواصل إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الثالث والعشرين على التوالي.
16 أسيرا مريضا يقبعون في مستشفى الرملة، وهم من الجرحى والمشلولين، وأجسادهم مدمرة بسب الأمراض المنتشرة في أجسامهم، ويتطلعون إلى إعطائهم الأولوية في التحرك السياسي
النائب غطاس يحمل المؤسسة الإسرائيلية المسؤولية عن حياة الأسرى، مشيرا إلى أن النظام الاحتلالي العنصري يعتقل الناس بدون سبب بما يتنافي مع كل المعايير والمواثيق
وشارك في الإعتصام المئات من أهالي أسرى الداخل والقدس والعديد من الأسرى المحررين، الذي قدموا من مختلف مناطق القدس والداخل الفلسطيني ليعبروا عن تضامنهم مع
ينظم التجمع الوطني الديمقراطي، والحركة الوطنية الأسيرة في الداخل (الرابطة)، الأربعاء، تظاهرة احتجاجية أمام سجن الرملة، وذلك "مناصرة لنضال وكفاح أسرى الحرية الذين يخوضون إضرابا
وشارك في الاعتصام لجنة اهالي الأسرى والمعتقلين المقدسيين ومجموعات شبابية من الداخل الفلسطيني، ووفد من لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل، والعشرات من مدن
وكانت قوات الأمن الإسرائيلية قد اعتقلت المتظاهرين امام سجن الرملة، وذلك في أعقاب المظاهرة التي نظمها مجموعات شبابية ونشطاء دعما للأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام.
وقال هؤلاء المتضامنون " انه لم يسمح لهم باجراء المكالمات الهاتفية مع اهاليهم كعقاب لهم على اضرابهم، وتم تسليمهم امرا بعدم الدخول الى الاراضي الفلسطينية،