درس الملك الأردني، عبد الله الثاني، طرد السفير الإسرائيلي من عمان أو تخفيض مستوى العلاقات، ردًا على إعلان رئيس الحكومة الإسرائيليّة، بنيامين نتنياهو، نيّته ضم
يثبت بنيامين نتنياهو مرة أخرى أنه المرشح الوحيد الذي يخوض معركة سياسية، بامتياز، عنوانها: أوان فرض السيادة السياسية والقانونية على ما يسميها "أرض إسرائيل" الكاملة.
أمس لم يكن يوما ناجحا بالنسبة لنتنياهو. ترامب لم يدعم إعلانه، وأقال بولتون، الأكثر دعما وتأييدا لنتنياهو واليمين الإسرائيلي. وبنهاية اليوم، جرّه حراسه بالقوة إلى
تعهد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، مساء اليوم، الثلاثاء، بإعلان السيادة الإسرائيلية على منطقة الأغوار وشمال البحر الميت، إذا ما تم انتخابه وتكليفه بتشكيل الحكومة
إنّها لحظة عمل، وأدعو الجميع للمساهمة بجدية لتشكيل حراك يجمع الكلّ الفلسطيني كبداية لتعميم الحراك على العالم والوطن العربي ضد مخطط الضم الزاحف منعًا لنكبة