قضت محكمة جزائرية اليوم الأحد، بسجن 22 متظاهرا، اعتُقلوا يوم أول من أمس الجمعة، خلال مسيرة احتجازية، في تصعيد واضح ضد الحركة الاحتجاجية المستمرة في البلاد
من المقرّر أن يعلن الرئيس الجزائري الانتقالي، عبد القادر بن صالح، في "خطاب هام"، مساء اليوم، الأحد، موعد الانتخابات الرئاسيّة، بحسب ما أعلن التلفزيون الحكومي
غصّت المدن الجزائريّة في ذكرى استقلال البلاد عن الاستعمار الفرنسي، الجمعة، بالمتظاهرين للأسبوع العشرين على التوالي، رغم ارتفاع الحرارة والانتشار الكبير للشرطة، رافضين اقتراحًا تقدّم
أعلن التلفزيون الجزائري الرسمي، مساء الثلاثاء، أن الرئيس المؤقت، عبد القادر بن صالح، يستعد لإطلاق مبادرة جديدة خلال ساعات، تتضمن إجراءات لإطلاق حوار شامل ينتهي
كانت الشعارات والهتافات الرافضة لاستمرار الرئيس المؤقت بن صالح، ورئيس الوزراء نور الدين بدوي، في منصبيهما هي الأبرز، مثل "بن صالح وبدوي ديغاج (إرحلا)". حمل
لم يعد ممكنا إجراء الانتخابات الرئاسية، التي دعا الرئيس الجزائري المؤقت، عبد القادر بن صالح، إليها في الرابع من تموز/ يوليو المقبل. ففي سابقة جزائرية، انقضت الآجال
أقال الرئيس الجزائري المؤقت، عبد القادر بن صالح، أمس السبت، المدير العام للتلفزيون الحكومي، لطفي شريط، وعيّن سليم رباحي في المنصب، كما أقال مديرة الوكالة الحكومية
خرج آلاف الجزائريين في مسيرات مبكّرة بالجزائر العاصمة، في أوّل جمعة رمضانية، والثانية عشر منذ بداية الحراك، رفضًا لاستمرار رموز نظام بوتفليقة في الحكم.
حدد الرئيس الجزائري المؤقت، عبد القادر بن صالح، الرابع من تموز/ يوليو المقبل، تاريخا لإجراء الانتخابات الرئاسة، وهو موعد يتزامن مع الذكرى الـ57 لاستقلال الجزائر.
برز وسم #يتنحاو_قاع منذ ظهر اليوم، الثلاثاء، في قائمة الوسوم الأكثر تداولًا على منصّة التواصل الاجتماعي "تويتر"، في الجزائر، بعد أن أقر البرلمان الجزائريّ رسميًّا
يتحضر الجزائريون لمواصلة التظاهر للجمعة السابعة على التوالي حتى السقوط الكامل لـ"النظام" ومنع المقربين السابقين من الرئيس المستقيل، عبد العزيز بوتفليقة، من إدارة المرحلة الانتقالية.