ارتفعت أسعار النفط صباح اليوم، الجمعة، بعد تأرجحها خلال الأسبوع وتأثرها بتصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلّا أنّ هذا الارتفاع المدفوع بتقليصات المعروض بفعل خفض
كشف مصدر مطلع إن شركة "ترافيغورا" العالمية لتجارة السلع الأولية قررت وقف تجارة النفط مع فنزويلا، وذلك بسبب العقوبات الأميركية على القطاع النفطي في البلد
قضت محكمة العدل الدولية، اليوم الأربعاء، بأحقية إيران في محاولة استرداد أموال محجوزة لدى الولايات المتحدة الأميركية، وذلك في جلسة معلنة بمقر محكمة العدل الدولية، في
صوت مجلس الشيوخ الأميركي على مشروع قانون السياسة الخاصة بالشرق الأوسط، يوم الأربعاء، والذي يتضمن إجراء سيسمح للولايات بأن تفرض عقوبات على شركات تشارك في
صعدت أسعار النفط اليوم الثلاثاء، بعد أن ركّزت الأسواق على توقّعات شحّ المعروض بفضل تخفيضات الإنتاج التي بدأتها منظمة الدّول المصدرة للنفط، "أوبك"، وخاصّةً بعد العقوبات
تسبّبت تخفيضات الإنتاج التي تقودها أوبك، بالإضافة إلى العقوبات الأميركية على فنزويلا، بارتفاع أسعار النفط إلى أعلى مستوى منذ بداية العام، يوم الإثنين، وفقًا لما
أعلن وزير خارجية ألمانيا، هايكو ماس، اليوم الخميس، تدشين بلاده وفرنسا وبريطانيا، آلية مالية لمساعدة الشركات الأوروبية على تجنب التعرض للعقوبات الأميركية المفروضة على إيران.
شهدت أسعار النفط مساء أمس الثلاثاء، ارتفاعًا بلغت نسبته أكثر من 2%، مدفوعةً بالعقوبات التي فرضتها الولايات المتّحدة على شركة النفط الفنزويلية المملوكة للدولة، "بي. دي.
أعلن دبلوماسيون أوروبيون، اليوم الإثنين، أن الاتحاد الأوروبي بصدد فتح قناة مالية جديدة مع إيران، تتجنب العقوبات الأميركية المفروضة على الأخيرة، من أجل إنقاذ الاتفاق النووي
ويقول إن "الهزيمة التي سيواجهها الأميركيون ستكون غير مسبوقة"، وأن "بعض المسؤولين الأميركيين يتظاهرون بأنهم مجانين. لكنني بطبيعة الحال أرفض ذلك، إلا أنهم حمقى من
قال محللون اقتصاديون، إن معاناة إيران الاقتصادية لم تسببها العقوبات الأميركية فحسب، بل تمتد إلى جوانب أعمق، فيما تستعد لطرح ميزانيتها السنوية المتوقعة اليوم الثلاثاء
صرّحت الحكومة الإيرانية وقطاع الصناعة أن شركتي "كارجيل" و"بنجي" وغيرهما من الشركات العالمية أوقفوا صفقات إمدادات الأغذية التي وقّعوها مع إيران، معللين بذلك أن العقوبات
حاولت مجموعة "قراصنة" إلكترونيّين يطلق عليها "تشارمنغ كيتن" الشهر الماضي اختراق البريد الإلكتروني لأكثر من اثني عشر مسؤولًا في وزارة الخزانة الأميركية، بينهم معارضون بارزون
من المتوقع أن يستكمل الاتحاد الأوروبي وضع آلية لمواصلة شراء النفط من إيران، رغم العقوبات الأميركية، قبل نهاية العام الحالي، رغم تحذيرات الإدارة الأميركية