مهجرو الداخل أو "الحاضرون الغائبون" بالعرف الإسرائيلي، هم الفلسطينيون الذين منعوا من العودة إلى من ديارهم التي هجروا منها، رغم بقائهم داخل الجزء الفلسطيني الذي
علاء محاجنة: مشكلة القرار الأساسية تكمن بتبنيه التام لتوجه المحكمة العليا بخصوص قضايا الاستيطان والتي امتنعت بشكل واضح منذ عام 1967، رغم فتح باب المحكمة
أقيمت مساء اليوم الاحد، في حي العقترجني في مدينة يافا تظاهرة احتجاجيّة، هدفت إلى التّصدّي لمشروع تهويديّ جديد يواجهه الحيّ. وبادر إلى التّظاهرة لجنة الحيّ
أصدرت المحكمة الإسرائيليّة العليا يوم أمس الأربعاء قرارا يشرعن استيلاء "حارس أملاك الغائبين" على الأملاك التابعة للفلسطينيين من سكان الضفة الغربية في القدس الشرقية.
أصدرت مؤسسة الميثاق لحقوق الإنسان، صباح اليوم الاثنين تقريراً حقوقياً بعنوان "طفولة ضائعة وقانون غائب" للحديث عن الانتهاكات الحقوقية التي يتعرض لها أطفالُ القدس ممن
اعتبرت صحيفة "هارتس" قرار المستشار القضائي للحكومة الاسرائيلية، سحب قانون مايسمى ب"املاك الغائبين" على القدس الشرقية محاولة اخرى تضاف الى محاولات تهويد احياء المدينة الفلسطينية،
تطبيق قانون أملاك الغائبين على عقارات القدس الشرقيّة يتناقض مع تعليمات القانون الدولي. فالقانون المطبّق على سكّان الضفة الغربيّة هو القانون الدولة الإنساني، والذي يجبر
كشفت صحيفة "هآرتس" اليوم أن المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، يهودا فاينشطاين، ابلغ المحكمة العليا مؤخراً أن الحكومة تصر على تطبيق قانون "املاك الغائبين" الفلسطينيين في
بلدية القدس أصدرت أمرا لاصحاب الاراضي بأن يزيلوا من أرضهم نفايات رماها المستوطنون اليهود ليصبح سكان بيت جالا "غائبين" عند الحديث عن ملكية أرضهم، و"حاضرين"