خلدون البرغوثي: التعريف الجديد للاسامية يجعل أي انتقاد لإسرائيل والصهيونية جريمة يعاقب عليها القانون | إسرائيل تحاول نزع أهم سلاح من الفلسطينيين في مواجهة نظام الأبرتهايد
أعلن ممثلو الادعاء الاتحادي الألماني، اليوم الخميس، إلقاء القبض على ألمانيين اثنين للاشتباه في ترأسهما لجماعة يمينية متطرفة، نشرت موادَّ داعمة للنازية، ومعادية للسامية على الإنترنت.
لدى متابعة "المعركة" المحتدمة بإسرائيل بين مناصري رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، بصفته الزعيم الأكثر إخلاصًا لليمين المتشدّد من كل زعمائه السابقين، ومناهضيه، والتي تدور رحاها
لعلّ أكثر درسٍ يكون مكرورًا في دولة الاحتلال في جميع مناسبات إحياء ذكرى الهولوكوست، كما هو شأن المناسبة الأخيرة هذا الأسبوع، ما يسمّيه علماء اجتماع إسرائيليون
عبّر المسؤولون عن مواقع المعسكرات النازية السابقة في ألمانيا قلقهم من تزايد ما أسمه بـ"الاستفزازات اليمينية المتطرفة" عبر رسم الشعارات النازية، والتقاط صور سيلفي أثناء
انتقدت إدارة متحف "معسكر أوشفيتز"، أمس الإثنين، مسلسل "هانترز" الجديد من إنتاج شركة "أمازون"، وذلك بادعاء أنه يحتوي على مشاهد خاطئة تاريخيًا ومنكرة للمحارق النازية التي
طالب متحف "أوشفيتز ميموريال" موقع "أمازون" بسحب كتب للأطفال تعود إلى الحقبة النازية المعادية للسامية معروضةٍ في الموقع، معتبرًا أنّها تساهم في نشر "الدعاية النازية البغيضة والخبيثة المعادية
نتنياهو بعد لقائه ماكرون: "تناول اللقاء مواضيع كثيرة للغاية ومنها إيران والعراق وسورية ولبنان وتركيا وليبيا"* ريفلين لماكرون: "توجه الفلسطينيين إلى المحكمة الدولية خاطئ، ولن
لا تقتصر الجهود الرامية إلى استدرار شرعية للحركة الصهيونية، فكراً وممارسة، منذ تأسيسها، على أوساط اليمين الحاكم في إسرائيل التي تهلّل أخيراً لقرارات برلماناتٍ أوروبيةٍ
الخارجية الفلسطينية تقول إن "إنكار وجود حق الفلسطينيين على هذه الأرض هو بحد ذاته معاداة للسامية وإنكار للحقيقة الراسخة منذ آلاف السنين. وسندرس تصريحات بومبيو
رحبت إسرائيل اليوم، الجمعة، بفوز الحزب الجمهوري البريطاني، برئاسة بوريس جونسون، في الانتخابات البرلمانية التي جرت أمس، وعبرت عن فرحها لخسارة حزب العمال برئاسة جيرمي
يتعرض حزب العمال البريطاني المعارض إلى حملة عشية الانتخابات العامة، بمزاعم معاداة السامية، وهي حملة تكثفت في الأيام الأخيرة، لكنها بدأت منذ فوز جيرمي كوربن
شرعت الشّرطة الإسرائيلية اليوم، السبت بالتّحقيق فيما وصفته بأنه "شعارات عنصرية خطّت على غطاء حفرة لمياه الصرف الصحي في الحي الجنوبي لمدينة نوف هجليل"، معتبرةً أنّها
وصفت المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، الهجوم في مدينة هاله، يوم أمس الأربعاء، بأنه اعتداء، بينما اعتبره وزير الداخلية الالماني، هورست سيهوفر، "ذا دوافع سامية".
وكان يشير بذلك إلى تفوهات وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي ادعى، قبل سبعة أشهر، أن "البولنديين يرضعون معاداة السامية من حليب أمهاتهم"، مكررا بذلك
ألغى مجلس محلي تابع لبلدية لندن، نشاطا خيريا لدعم الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزّة المحاصر، بزعم أن انتقادات المؤسسة القائمة على النشاط للاحتلال الإسرائيلي، قد