قال مسؤول رفيع في قائمة "كاحول لافان" إنّ الضمّ الذي يعتزم الاحتلال الإسرائيلي تطبيقه في الضفة الغربية يمكن تسميته بـ"مخطّطة تعزيز القدس"، مقابل تبادل أراضٍ.
عقد وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، أمس الأربعاء، اجتماعا مع قادة الأجهزة الأمنية لبحث إجراءات الضم الإسرائيلي الوشيك لمناطق في الضفة الغربية المحتلة، وسط تزايد
شرعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بشق طريق استيطاني يقتطع المزيد من الأراضي الفلسطينية في مدينة القدس المحتلة، وذلك في سياق مخطط الضم الإسرائيلي بهدف ربط التجمعات
صادق وزير الأمن الإسرائيلي، نفتالي بينيت، اليوم الإثنين، على مشروع "طريق السيادة" الذي يفصل السفر والمواصلات بين الفلسطينيين والمستوطنين، ويربط مستوطنة "معاليه أدوميم" بالقدس المحتلة.
رغم الانتقادات التي وجهت للاحتلال بشأن استغلال أراضي الضفة الغربية لمعالجة النفايات بشكل مخالف للقانون الدولي، إلا أن الحكومة الإسرائيلية تواصل الدفع بمخططات كهذه في
وجهت وزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية انتقادات شديدة اللهجة إلى المجتمع الدولي، وذلك على خلفية توسعة مستوطنة "معاليه أدوميم" بحوالي 20 ألف وحدة استيطانية.
غالانت: "علينا الاستمرار في تعميق السيطرة في منطقة القدس. ومناطق يهودا والسامرة (الضفة الغربية) ليست عقارا قابلا للمتاجرة فيه من حيث الرؤية الأمنية، وعلينا الاستمرار
يناقش قضاة المحكمة العليا الإسرائيلية التماس سكان الخان الأحمر ضد التهجير والهدم، وتبين أن القضاة يشددون على وجهة إخلاء سكان القرية، وليس عملية الهدم والتهجير
جيش الاحتلال الإسرائيلي يسلم، يوم أمس الخميس، الفلسطينيين البدو في جبل البابا، قرب العيزرية شرق القدس، والقريبة أيضا من مستوطنة "معاليه أدوميم"، أوامر بإخلاء بيوتهم
بموجب الاقتراح فسوف يتم ضم "معاليه أدوميم" و"بيتار عيليت" و"غفعات زئيف" و"أفرات"، وباقي المستوطنات في الكتلة الاستيطانية "غوش عتسيون"، إلى النفوذ البلدي للقدس، بما يضيف
يعمل الاحتلال على إحداث تغيير في حدود القدس، لإحداث تغييرات ديمغرافية من خلال زيادة عدد المستوطنين إلى الحد الأقصى، وتقليص عدد الفلسطينيين إلى الحد الأدنى.