قرّر البنك المركزي الأوروبي، اليوم الخميس، تعزيز وتمديد برنامجه الرئيسي للطوارئ لدعم اقتصاد منطقة اليورو في وجه أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد؛ حتى يتضح له أن
سيحاول وزراء المال الأوروبيون مساء اليوم، تجنب فشل جديد في المحادثات الجارية للاتفاق على ردٍ اقتصادي مشترك في مواجهة وباء فيروس كورونا المستجد، بعد ليلة من المناقشات الحادة
في ظلّ أجواء من التوتر التجاري تغذيها التهديدات الحمائية الأميركية والشكوك المستمرة بشأن بريكست، سجل الاقتصاد في منطقة اليورو نتائج إيجابية مطلع العام 2019، حيث تسارع
أشار التّقرير إلى توقّعات كبير المحلّلين في "موديز"، ستيفن ديك، التي ترى أنّ من المتوقّع أن تشهد منطقة اليورو تراجعًا في النمو الاقتصادي بنسبة 1.9%، وهو
وزراء مالية منطقة اليورو طالبوا بأن تطبق اليونان مزيدا من الخطوات أبعد من إجراءات التقشف المؤلمة التي قبلها رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس إذا كان
رئيس الوزراء اليوناني يقر بارتكاب أخطاء أثناء المفاوضات ويؤكد في الوقت نفسه على أن المسؤولين فاوضوا بكرامة ويتعهد بتحدي القوى المحافظة في أوروبا والتي تريد
مسؤولون أوروبيون يقولون إنه ستجري مناقشة إمكانية تقديم مساعدات إنسانية لليونان، يوم غد الثلاثاء، في حين تحدث مسؤولون آخرون عن إمكانيات تقديم قروض طارئة