هل تستطيع حركة تحرّر الدفاع عن قضية عادلة دون الدفاع عن أصحابها من القتل والتحطيم والتهجير والتعفيش والسطو؟ لينجح امتحان التضامن مع الطغاة والمحتلين وتُهزم
الغياب الكلي للموقف العربي ومن خلفه الفلسطيني الغارق بمآزق شتى، فشل بشكل مدوٍ بالتصدي لخطط تصفية القضية، وهي ليست وليدة الحقبة الترامبية كما يحلو للبعض
كانت العلاقة بين العشيرة والأسرة في المجتمع الفلسطيني والعربي، مركبة في مستويين متناقضين، بين الطائفة والعائلة والعشيرة، فالطائفة تكون أكثر ميلاً لتفتيت علاقة الحسب والنسب لإحلال
توليد حالة من الضغط، على النازحين السوريين في تركيا ولبنان ومصر والأردن، نجد أساسها في الظروف الصعبة والقاهرة التي يعيشها المهجرون السوريون، وسط افتقار شبه
ينهي الأسرى المضربون عن الطعام في المعتقلات الإسرائيلية، الأسبوع الرابع على وقع تعاطف كبير من الشارع الفلسطيني، لإصرارهم على خوض اضراب الكرامة، ويشهد التضامن معهم
أوجد النائب غطاس موقعه وسط الهجمة الصهيونية التي استهدفته، النضال ضد الأسس التي تقوم عليها المؤسسة الصهيونية وفضحها وكما قال في رسالة استقالته إن "منبر
لنبدأ عملاً لا قولاً بتطوير فلسفة ومفاهيم قادرة على حماية المجتمع الفلسطيني بجوهره المرأة الفلسطينية، وباتجاه أكثر دقة وعمقا بدل الهروب إلى تعميمات شكلية ونظرية
يبدو لبعض المراقبين النظر لهبة الفلسطينيين هما شاقا من زاوية الحاضر الذي نئن تحت وطأته، ومن زاوية الأهداف الإستراتيجية البعيدة لنضالات الشعب الفلسطيني في الداخل