لم تجد السلطة الفلسطينية، بقيادة الرئيس محمود عباس، أمس، طريقًا آخر لتذكير الإسرائيليين بوجودها ومنافعها، سوى من خلال الاعتداء العنيف على مسيرتين للاحتفاء بالذكرى السنوية
تثير محاولات الاحتلال الإسرائيلي التهويلَ والمبالغة في حجم الإنجاز الاستخباراتي لجهة "الكشف عن النفق في قرية كفركلا" اللبنانية، كمبرر لبدء عمليات الحفر الإسرائيلية وإطلاق حملة
رز عقدة النقص والدونية في التعامل مع الإسرائيلي ومنتوجه العسكري والاستخباراتي، ومنح الشرعية العملية لمقولات العنصرية الاستعلائية الإسرائيلية التي كان الرئيس الإسرائيلي السابق، شمعون بيرس،
دخلت حرب المقاومة الفلسطينية والفصائل في قطاع غزة ضد الحصار والاحتلال مرحلة جديدة بعد محاولة التوغل الإسرائيلية الأخيرة في خان يونس، هي مرحلة حرب الأدمغة
سواء فرضت أحزاب الائتلاف الحكومي في دولة الاحتلال، على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تبكير موعد الانتخابات إلى 12 مارس/آذار المقبل، أم إلى 21 مايو/أيار، فالأمر
احتلت نتائج الانتخابات في الناصرة، بفعل الأهمية الواضحة للمدينة، النصيب الأكبر من التحليلات والقراءات والمراجعة، بعضها جاء صحيحا بنظري، وبعضها أبرز خسارة طرف واحد من
يبدو الخلاف القائم بين قيادة جيش الاحتلال، المدعوم حاليًا من رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، وبين وزير أمنه أفيغدور ليبرمان، طاغيًا على حسابات الحرب والتصعيد الإسرائيلية،
عشية افتتاح السنة الدراسية الجديدة، صباح اليوم السبت، نشرت صحيفة "هآرتس" تقريرًا عن الخطة الخمسية التي وضعها الاحتلال لأسرلة جهاز التعليم في القدس، في الطريق