في الثالث والعشرين من مارس/ آذار المقبل، سيتوجه الإسرائيليون للمرة الرابعة خلال أقل من عامين لانتخابات عامة جديدة، ستدور المنافسة فيها بالأساس، وربما لأول مرة
جرت العادة في دولة الاحتلال أن توقد أول شمعة بمناسبة عيد الأنوار اليهودي (الحانوكاه)، من قبل رئيس الحكومة في مقر إقامته. لكن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين
صمد الأسير الفلسطيني ماهر الأخرس في إضرابه عن الطعام 103 أيام أرغمت الاحتلال في مواجهة إرادته الصلبة، على الإفراج عنه وتحريره من الاعتقال الإداري التعسفي.
بشكل استثنائي وغير معهود، فرض رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، على نفسه، الصمت، والتزم جانب الحذر في مواقفه وتصريحاته، بالنسبة لكل ما يتعلق بالانتخابات الأميركية
مخرجات هذه اللقاءات لجهة الاتفاق على انتخابات فلسطينية، تشريعية ورئاسية، بعد ستة أشهر، تبعث رسالة وكأن القيادة الفلسطينية لا تستعجل أمرها في مواجهة مخطط تصفية
ردّد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش، ومسؤولون إماراتيون آخرون، في أكثر من مناسبة، أكاذيب فنّدتها إسرائيل، ورئيس وزرائها بنيامين نتنياهو تحديداً، عن وقف
تحيل التقارير بشأن الحزام الصناعي الجديد الذي تعتزم دولة الاحتلال إقامته على أراضي قريتي شوفة وجبارة (قضاء طولكرم)، وربطه بأراضي مدينة الطيبة في المثلث، بشكل
السؤال الأهم هو هل أعدّ الفلسطينيون قائمة أو جمعوا معلومات عن الجنود والضباط والقادة العسكريين الذين تورطوا بجرائم حرب ضد الشعب الفلسطيني، خصوصًا أن دولة
يعكس المؤتمر الصحافي المشترك للقياديين، جبريل الرجوب عن حركة "فتح"، وصالح العاروري عن حركة "حماس"، بدء تحول حقيقي في الأداء الفلسطيني، إذا تبعته خطوات جادة
ويبدو في ظل هذه التطورات، وعدم نفي الأردن ومصر، لطبيعة الاتصالات مع كوهين، أن دولة الاحتلال تراهن على مواقف عربية تقليدية، تبدأ بالشجب وتنتهي بالاستنكار،
وترد الرسائل الأردنية أيضًا على محاولات أطراف إسرائيلية، مثل حزب "كاحول لافان" بقيادة الجنرال بني غانتس، الادعاء بإمكانية التوصل إلى نوع من خطوات الضم أو