وقع وزير الأمن الإسرائيلي، نفتالي بينيت، على أمر إداري، اليوم الثلاثاء، يقضي بفرض عقوبات على رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا، محمد جميل، مستهدفا
البؤرة الاستيطانية "ستحدث تواصلا جغرافيا يهوديا من مغارة المكفيلا (الحرم الإبراهيمي) إلى حي (البؤرة الاستيطانية) أبراهام أفينو وتضاعف عدد اليهود في المدينة. وبدلا من حوانيت
قائد الجبهة الداخلية بالجيش الإسرائيلي: "العدو طوّر مفهوما بموجبه أن النيران ستطلق ليس فقط من أجل الإرهاب والتخويف، وإنما من أجل تعطيل الجبهة الداخلية الإسرائيلية
القرار يدخل حيز التنفيذ بعد مصادقة الكابينيت السياسي – الأمني عليه، وبينيت يعتبره "قرارا رادعا" علما أن كافة التقديرات الإسرائيلية أشارت في الماضي إلى أن
اعتبر محللون أن الغارات الإسرائيلية في سورية، الليلة الماضية، حملت رسائل لكل من إيران والنظام السوري وروسيا، ولفت أحد المحللين إلى أن إطلاق الصواريخ الأربعة
كشف تقرير صحافي، مساء اليوم الثلاثاء، أن رئيس حكومة تسير الأعمال في إسرائيل، بنيامين نتنياهو، طالب من وزراء حزبه ("الليكود")، بعدم السماح لوزير الأمن الجديد، نفتالي
اجتمعت رئيسة "اليمين الجديد"، أييليت شاكيد، اليوم الثلاثاء، مع رئيس "اتحاد أحزاب اليمين"، رافي بيرتس، وذلك لمناقشة إمكانية خوض الانتخابات المقبلة بقائمة واحدة
الخيارات أمام بينيت تتراوح بين التحالف مع اتحاد أحزاب اليمين، لكنه التقى مع فايغلين أيضا، فيما قادة اتحاد أحزاب اليمين يتحفظون من انتخابات داخلية لاختيار