انطلقت مسيرةٌ، اليوم، الجمعة، في العاصمة الجزائرية للأسبوع الـ25 على التوالي، أطلق خلالها المتظاهرون هتافات ضد الحوار الذي دعت إليه السلطات، كما لوحوا بـ"العصيان المدني"،
لم يعد ممكنا إجراء الانتخابات الرئاسية، التي دعا الرئيس الجزائري المؤقت، عبد القادر بن صالح، إليها في الرابع من تموز/ يوليو المقبل. ففي سابقة جزائرية، انقضت الآجال
تظاهر آلاف الطلاب بالعاصمة الجزائرية وبالعديد من مدن البلاد، تنديدا باستمرار رموز نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة في الحكم، ورفضا لإجراء الانتخابات الرئاسية في
خرج آلاف الجزائريين في مسيرات مبكّرة بالجزائر العاصمة، في أوّل جمعة رمضانية، والثانية عشر منذ بداية الحراك، رفضًا لاستمرار رموز نظام بوتفليقة في الحكم.
أعلن تكتل يضم 13 نقابة مستقلة في الجزائر، اليوم الإثنين، تنفيذ إضراب عام، الأربعاء المقبل، في البلاد، ترافقه مسيرة بقلب العاصمة، رفضا لحكومة رئيس الوزراء، نور
يتحضر الجزائريون لمواصلة التظاهر للجمعة السابعة على التوالي حتى السقوط الكامل لـ"النظام" ومنع المقربين السابقين من الرئيس المستقيل، عبد العزيز بوتفليقة، من إدارة المرحلة الانتقالية.
رئيس الوزراء الجديد يقول إنه حكومته ستدعم أعمال ندوة وطنية من أجل انتقال سياسي، والمحتاجون اختاروا محامين إصلاحيين بارزين ونشطاء حقوقيين لقيادة الحراك الشعبي ضد