لو كانت الأرض الفلسطينية مشتعلة بالمقاومة والمقاطعة وصولًا إلى الانتفاضة الشعبية الشاملة، على أساس وحدة وطنية وشراكة حقيقية وبرنامج مشترك، لكان بمقدورنا أن نفرض على
تضمّنت الرسالة التي وجهها إسماعيل هنية إلى الرئيس محمود عباس موافقة حركة "حماس" على عقد الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني بالتوالي والترابط، خلال ستة أشهر
أطلق طالب سعودي، النار، على مدرّسه المصري، هاني عبد التواب، لأن علامة التقييم التي حصل عليها من المُعلم لم تعجبه، وعلى إثر الجريمة مكث المُدرّس بالعناية
منذ منذ وقوع الانقسام في العام 2007، جرت محاولات ومبادرات كثيرة لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة من قوى وشخصيات مستقلة، ومنظمات المجتمع المدني، ومراكز الأبحاث، وحراكات وتجمعات
سلّطت استقالة حنان عشراوي من عضوية اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الضوء على واقع المنظمة، الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني، ولكنها قُزّمت بعد توقيع اتفاق أوسلو
أثار المقال السابق "لماذا تفشل حوارات المصالحة" اهتمامًا كبيرًا، أكثر من العادة فيما يخص المقالات المتعلقة بالمصالحة. ومن ضمن الأسئلة التي أثارها "كيف يمكن إنجاز الوحدة".
اليوم، تجري الانتخابات الرئاسية الأميركية، التي يترقب نتائجها الأميركيون أولًا، والعالم كله ثانيًا، كونها تجري في ظل انقسام واستقطاب أميركي حادّ، جرّاء الشخصية الغرائبية اليمينية
يعمل فريق بحثي فلسطيني بمساعدة باحثين دوليين، ضمن مشروع ينفذه مركز مسارات بالشراكة مع مبادرة إدارة الأزمات الفنلندية، وبدعم أوروبي؛ على إنتاج بحث يتناول السيناريوهات
وينطلق التعهّد، الذي أطلقته الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية (PACBI) مع شركاء في الوطن العربي والخارج، من التزام الفنانين "بالعدالة والتغيير المجتمعيّ التقدميّ بما يتماشى
أخيرًا، وافق الرئيس على عقد اجتماع للقيادة الفلسطينية بمشاركة الأمناء العامين للفصائل من دون تحديد موعد. وللتذكير، هناك مطالبة بعقد اجتماع الإطار القيادي المؤقت (لجنة
من سخرية القدر أنّ وباء كورونا وفّر في البداية فرصة نموذجية لبنيامين نتنياهو لحرف الأنظار عن الاتهامات التي تلاحقه بالفساد وتدهور الاقتصاد وطرح الضم كأولوية،