يستبعد خبيران تقنيان يعملان بمجال نظم المعلومات، أن تأخذ شركة "واتسآب" خطوة للوراء على إثر اعتزامها إطلاق تحديثات تنتهك خصوصية المستخدم، بسبب حملة الرفض الواسعة التي
تصدّر تطبيق المراسلة "سيغنال" قائمة التطبيقات الأكثر تحميلا على متجري "آبل ستور" و"جوجل بلاي" في بلدان عدة منذ إعلان منافسته "واتسآب" يوم الخميس الماضي، عزمها
مؤسسا "أونافو" هما جنديان مسرحان من الوحدة 8200 التابعة لشعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، ولجنة فرعية في مجلس النواب الأميركي استجوب زوكربيرغ حولها، حول دور تكنولوجيا
رفعت سلطات مكافحة الاحتكار وعدد من الولايات الأميركية، اليوم الأربعاء، دعوى قضائية ضد "فيسبوك"، لإساءة استخدام سلطتها الاحتكارية في السوق للقضاء على المنافسة.
ظهر الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، فجر الإثنين، بمقطع فيديو بثه على حسابه في "تويتر"، يدعو فيه الناس للتواصل معه عبر تطبيقي "واتساب" و"تيليغرام" من خلال
"تحت ولاية أوحانا تحولت الشرطة إلى جهاز شرطة سياسي في خدمة المتهم بجنائيات (نتنياهو). واستخدام وحدات مباحث ضد متظاهرين والاندساس إلى مجموعات الاحتجاجات هو أسلوب
أعلنت خدمة المراسلة "واتسأب" التابعة لـ"فيسبوك" أنها ستدخل خاصية جديدة تتيح زوال الرسائل في غضون سبعة أيام، لتعزز موقعها التنافسي بوجه "سنابتشات" التي تشكّل ميزة
بدأ "واتسآب" للرسائل النصية والدردشة، في اختبار إمكانية إجراء مكالمة صوتية ومرئية خلال تشغيل التطبيق على أجهزة الحاسوب، لمنافسه تطبيق "زووم" في عقد الاجتماعات الإلكترونية التي
خبراء يعملون مع تطبيق "واتساب" حذروا رئيس البرلمان الكاتلوني وسياسيين آخرين، العام الماضي، من اختراق هواتفهم النقالة، واتهامات للحكومة الإسبانية بـ"الملاحقة السياسية". "واتساب" تقول إنه
كشف تطبيق "واتساب" عن مجموعة من الميزات الجديدة، بما في ذلك رموز "كيو آر" لإضافة جهات الاتصال والملصقات المتحركة ("ستيكيرز") والوضع المظلم لأجهزة الكومبيوتر.