*الوضع عشية التقسيم كان شبيها بالضفة الغربية؛ من يقبل باقتسام الضفة مع المستوطنين؟ *قرار التقسيم منح الشرعية لمشروع استعماري وأعطى للمستوطنين إقليما لا يشكلون غالبيته.
عقدت محكمة البداية، في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، اليوم الإثنين، أولى جلساتها لمقاضاة الحكومة البريطانية، حول جرائم جنودها في فلسطين، إبان احتلالها للبلاد
تُصادف اليوم الذكرى الـ103 لوعد بلفور وجرى ذلك في 2 تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1917، والذي منحت بموجبه بريطانيا التي لا تملك أرض فلسطين للحركة الصهيونية.
رفعت مؤسسة فلسطينية، اليوم الخميس، دعوة قضائية ضد بريطانيا، لتحميلها مسؤولية جرائم ارتكبها جنودها في فلسطين، إبان احتلالها للبلاد بين عامي 1920 و1948، وإصدارها "وعد
لقد استغلت إسرائيل وأميركا حالة التردي والنكوص العربي والتراجع والانقسام الفلسطيني غير المبرر ما بين فتح وحماس وغزة والضفة على سلطة وهمية ودولة غير موجودة،
وفجر إعلان الرئيس الأميركي، اليوم الثلاثاء، عن "صفقة القرن"، ردود فعل غاضبة من العديد من الأطراف الفلسطينية، واعتبرت حركة فتح أن ترامب استخدم الصفقة في
دافعت بريطانيا، اليوم الجمعة، عن "وعد بلفور"، الصادر قبل أكثر من قرن، ومهّد لاحتلال الأراضي الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل، قائلة إنها "راضية عن الدور الذي
تحلّ اليوم الذكرى الأولى بعد المئة لما يعرف بـ"وعد بلفور" البريطاني، الذي أعطاه للصهيوني ليونيل روتشليد عام 1917، الذي أدّى وأسّس للاحتلال الإسرائيلي عام 1948
اختتم المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، مساء اليوم الإثنين، اليوم الثالث من فعاليات مؤتمر "سبعون عاما على نكبة فلسطين... الذاكرة والتاريخ"، والذي عُقد في العاصمة
العرب واجهوا الأحكام العرفية، وحديد ونار بريطانيا العظمى، التي فرضت الغرامات الباهظة، وهدمت البيوت، واعتقلت أكثر من ألف فلسطيني، وحكم على الكثير منهم بالسجن فترات
ما أن انحرف الأوروبيون الثلاثة يسارًا، حتى ظهر أمامهم حملة المسدسات المشهرة، ولم يمهلوهم حتى يستلّوا سلاحهم، رغم خلفيتهم العسكرية، وعاجلوهم بإطلاق وابل من الرصاص
وقدم المداخلات كل من الباحثة المتخصصة في علم الاجتماع السياسي، ومديرة مركز "مدار" الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، د. هنيدة غانم، المؤرخ والكاتب د. جوني منصور، وعضو
صادف الثاني من تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، الذكرى المئوية لتصريح بلفور (الذي سمي لاحقاً باسم وعد بلفور)، بضع كلمات مكتوبة باللغة الدبلوماسية الإنجليزية الشهيرة، تم إعادة