قررت الحكومة الإسرائيلية فرض إغلاق عام في البلاد، بالتزامن مع ما يعرف بـ"يوم الاستقلال" الإسرائيلي في 29 من نيسان/ أبريل الجاري، منعا لانتشار فيروس كورونا
دعت جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين، في بيان رسمي أصدرته اليوم، الخميس، إلى المشاركة الفعالة في مسيرة العودة والمهرجان على أراضي قرية خبيزة المهجرة، وذلك
يتوقع استمرار فعاليات مسيرة العودة الكبرى في قطاع غزة وخروج مظاهرات في الضفة الغربية، احتجاجا على المجزرة التي ارتكبتها دولة الاحتلال أمس، خاصة وأنه تم
افتتح المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، صباح اليوم، الإثنين، اليوم الثالث والأخير من مؤتمره "سبعون عاما على نكبة فلسطين... الذاكرة والتاريخ"، بجلسة بعنوان "فلسطين في
يواصل الفلسطينيون فعاليات مسيرة العودة السلمية التي انطلقت في 30 آذار/مارس الماضي على الحدود الشرقية لقطاع غزة، رغم ارتكاب قوات الاحتلال جرائم بحق المتظاهرين السلميين.
ألقت أجهزة أمن المقاومة الفلسطينية، القبض على متخابر مع المخابرات الإسرائيلية صباح الأحد الماضي، وذلك أثناء انطلاق المناورات الدفاعية لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح
وإذا كانت الشعوب والأمم تحيي وتمجد رموزها ومآثرها، فإن إحياء الذكرى هي ليست لمجرد تمجيد الماضي والتغني ببطولات الأباء والأجداد صانعي هذا التاريخ بخيباته وأمجاده
مسيرة ونصب خيام قرب السياج الحدودي، وسلسلة من التظاهرات تتوج بمسيرة حتى السياج الحدودي في ذكرى النكبة* حماس: "عندما نصل إلى الحدود سيقرر المنظمون الخطوة
في تسفيه لدوافع الفلسطينيين للاحتجاج، اقترح شطاينيتس إنزال مظلات تحمل "مساعدات" طبية وغذائية بواسطة طائرات مسيرة وأخرى مروحية، وتوقع أن يقوم الفلسطينيون بالتدافع وينقضون على
تصدي الفلسطينيين لعمليات المصادرة والاقتلاع يجب أن يتركز، الآن، في الأماكن المستهدفة: النقب، حيث تستعد السلطات الإسرائيلي لاقتلاع أهالي أم الحيران وهدم القرية؛ والأغوار، حيث
تشارك في هذه الفعالية مبادرات شبابية ومجتمعية عديدة تتولى إقامة الخيام و"تأمين كل أدوات ووسائل الدعم والصمود للأهالي للبقاء في هذه الخيام بطريقة سلمية" وفق
يحيي الفلسطينيون في كافة أنحاء فلسطين التاريخية الذكرى السنوية الـ69 للنكبة بمسيرات وفعاليات، تكتسب أهمية خاصة هذا العام بتزامنها مع إضراب الأسرى في سجون الاحتلال