"في واحد لازم يحكيها"، ويبدو أن الرابر الفلسطيني - الأردني مسلّم هديب قرّر أن يحكيها، فيعدّد قصص الأنبياء المتعددة والمتتابعة الممتلئة بخطايا الأنبياء، ثم يذهب
الترجمات مطروحة في سوق مجهول، لسنا ندري حاجاته ولا الفوائد الّتي يجنيها متلقّي هذه الترجمات، وليس بين أيدينا أيّ تقييم لأثرها في الإنتاج الفكريّ والثقافيّ