كورونا يواصل انتشاره في العالم

أدى فيروس كورونا إلى وفاة 544 ألفًا و311 شخصًا، حول العالم في أكثر من 196 بلدًا ومنطقة، وأصاب (كوفيد-19) أكثر من 11 مليونا و853 ألفا و530 شخصًا، وشُفي منهم ستة ملايين و266 ألفا ومئة شخص على الأقل، وذلك وفقًا لإحصاء رسميّ أعدته

كورونا يواصل انتشاره في العالم

من مختبرات علاج كورونا في ألمانيا (أ ب)

أدى فيروس كورونا إلى وفاة 544 ألفًا و311 شخصًا، حول العالم في أكثر من 196 بلدًا ومنطقة، وأصاب (كوفيد-19) أكثر من 11 مليونا و853 ألفا و530 شخصًا، وشُفي منهم ستة ملايين و266 ألفا ومئة شخص على الأقل، وذلك وفقًا لإحصاء رسميّ أعدته وكالة فرانس برس لغاية ظهر اليوم الأربعاء.

ويُذكر أن هذه الأرقام لا تعكس إلا جزءا من العدد الحقيقي للإصابات، إذ لا تجري دول كثيرة فحوصا إلا للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع مخالطي المصابين، ويملك عدد من الدول الفقيرة إمكانات فحص محدودة.

والولايات المتحدة، التي سجلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع شباط/ فبراير، هي البلد الأكثر تضررًا من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 131 ألفا و480 وفاة من أصل مليونين و996 ألفا و098 إصابة. وشفي ما لا يقل عن 936 ألفا و476 شخصا.

ألمانيا (أ ب)

بعد الولايات المتحدة، الدول الأكثر تضررًا بالوباء هي البرازيل حيث سجلت 66741 وفاة من أصل مليون و668 ألفا و589 إصابة، تليها المملكة المتحدة بتسجيلها 44391 وفاة من أصل 286 ألفا و349 إصابة، ثمّ إيطاليا مع 34899 وفاة (241 ألفا و956 إصابة)، والمكسيك مع 32014 وفاة من أصل 268 ألفا وثماني إصابات.

وحتى اليوم، أعلنت الصين رسميًا (من دون احتساب ماكاو وهونغ كونغ) 4634 وفاة من أصل 83572 إصابة (7 إصابات جديدة بين الثلاثاء والأربعاء) تعافى منها 78548 شخصًا.

وأحصت أوروبا الأربعاء حتى ظهر الأربعاء مئتي ألف و524 وفاة من أصل مليوني و764 ألفا و140 إصابة فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا 140 ألفا و231 (ثلاثة لايين و102 ألف و205 إصابات).

وفي أميركا اللاتينية والكاريبي سجّلت 132 ألفا و750 وفاة (ثلاثة ملايين و36 ألفا و382 إصابة)، وآسيا 39959 وفاة (مليون و573 ألفا و249 إصابة) والشرق الأوسط 18716 وفاة (856 ألفا و790 إصابة) وإفريقيا 11996 وفاة (510 آلاف و323 إصابة) وأوقيانيا 135 وفاة (10443 إصابة).

أعدّت هذه الحصيلة استنادًا إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس من السلطات الوطنية المختصّة وإلى معلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية.

التعليقات