أعلنت وزارة الصحية الإسرائيلية، مساء اليوم، السبت، عن تسجيل حالتي وفاة و621 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الماضية، لترتفع الحصيلة الإجمالية إلى 23421 إصابة من بينها 317 حالة وفاة.
أوضحت الوزارة في حصيلتها المسائية حول انتشار فيروس "كوفيد 19" في البلاد، أنه تم تسجيل 362 إصابة جديدة منذ منتصف الليلة الماضية.
وأظهرت البيانات الرسمية أنه بين الإصابات 55 حالة متوسطة، و41 حالة الخطيرة، تم وصل 23 منهم بجهاز التنفس الاصطناعي.
ووفقًا لمعطيات الوزارة، تماثل نحو 17 ألف مريض للشفاء بعد تسجيل 85 حالة تعافي منض منتصف الليلة الماضية؛ فيما استقر عدد الإصابات النشطة عند 6102، في زيادة بلغت 275 حالة منذ منتصف الليلة الماضية.
وخلال الساعات الـ24 الماضية، تراجعت الإصابات الخطيرة التي تحتاج إلى جهاز تنفس اصطناعي بنسبة 11.5%، بينما ارتفعت نسبة الوفيات بـ0.6%.
وتظهر المعطيات أن 212 مصابا يتلقون العلاج في المستشفيات، من ضمنهم الحالات الخطيرة والمتوسطة. بينما يخضع 5890 مصابا للعلاج المنزلي وفي الفنادق التي أُعدت لمصابي كورونا.
وفي ظلّ هذه الزيادة الكبيرة، يجتمع المجلس الوزاري المصغّر لشؤون كورونا ("كابينيت كورونا")، غدًا، الأحد، لبحث إمكانيّة إلغاء التسهيلات والعودة إلى التقييدات العامّة السابقة، بدل الاكتفاء بتقييدات محليّة، عبر الإعلان عن "مناطق حمراء".
ورغم ذلك، سيراوح "كابينيت كورونا" بين إعادة التقييدات وبين عدم إغلاق الاقتصاد بالصورة التي شهدتها البلاد منذ نهاية آذار/مارس وحتى بداية حزيران/يونيو.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم"، أمس، الجمعة، فخلال اجتمع اللجنة الوزارية لإعلان المناطق المغلقة، يوم الخميس الماضي، أوصى المختصّون بالتراجع عن التسهيلات التي أقرّت واتخاذ إجراءات أكثر صرامة.
في موازاة ذلك،
وفي ظلّ هذه الزيادة الكبيرة، يجتمع المجلس الوزاري المصغّر لشؤون كورونا ("كابينيت كورونا")، غدًا، الأحد، لبحث إمكانيّة إلغاء التسهيلات والعودة إلى التقييدات العامّة السابقة، بدل الاكتفاء بتقييدات محليّة، عبر الإعلان عن "مناطق حمراء".
ورغم ذلك، سيراوح "كابينيت كورونا" بين إعادة التقييدات وبين عدم إغلاق الاقتصاد بالصورة التي شهدتها البلاد منذ نهاية آذار/مارس وحتى بداية حزيران/يونيو.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم"، أمس، الجمعة، فخلال اجتمع اللجنة الوزارية لإعلان المناطق المغلقة، يوم الخميس الماضي، أوصى المختصّون بالتراجع عن التسهيلات التي أقرّت واتخاذ إجراءات أكثر صرامة.
في موازاة ذلك،
وفي ظلّ هذه الزيادة الكبيرة، يجتمع المجلس الوزاري المصغّر لشؤون كورونا ("كابينيت كورونا")، غدًا، الأحد، لبحث إمكانيّة إلغاء التسهيلات والعودة إلى التقييدات العامّة السابقة، بدل الاكتفاء بتقييدات محليّة، عبر الإعلان عن "مناطق حمراء".
ورغم ذلك، سيراوح "كابينيت كورونا" بين إعادة التقييدات وبين عدم إغلاق الاقتصاد بالصورة التي شهدتها البلاد منذ نهاية آذار/مارس وحتى بداية حزيران/يونيو.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم"، أمس، الجمعة، فخلال اجتمع اللجنة الوزارية لإعلان المناطق المغلقة، يوم الخميس الماضي، أوصى المختصّون بالتراجع عن التسهيلات التي أقرّت واتخاذ إجراءات أكثر صرامة.
في موازاة ذلك،
وفي ظلّ هذه الزيادة الكبيرة، يجتمع المجلس الوزاري المصغّر لشؤون كورونا ("كابينيت كورونا")، غدًا، الأحد، لبحث إمكانيّة إلغاء التسهيلات والعودة إلى التقييدات العامّة السابقة، بدل الاكتفاء بتقييدات محليّة، عبر الإعلان عن "مناطق حمراء".
ورغم ذلك، سيراوح "كابينيت كورونا" بين إعادة التقييدات وبين عدم إغلاق الاقتصاد بالصورة التي شهدتها البلاد منذ نهاية آذار/مارس وحتى بداية حزيران/يونيو.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم"، أمس، الجمعة، فخلال اجتمع اللجنة الوزارية لإعلان المناطق المغلقة، يوم الخميس الماضي، أوصى المختصّون بالتراجع عن التسهيلات التي أقرّت واتخاذ إجراءات أكثر صرامة.
في موازاة ذلك، أشارة القناة 12 الإسرائيلية إلى اجتماع يعقد الليلة بمشاركة مسؤولين في وزارة الصحة وممثلين عن مجلس الأمن القومي في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية لإعداد التوصيات التي سيتم تقديمها غدا إلى "كابينت كورونا".
وأشارت القناة إلى أن الاجتماع سيناقش تقديم توصيات بإعادة فرض قيود حول تجمهر المواطنين ليقتصر على 20-30 شخصا، بالإضافة إلى تقليص عدد المشاركين في المناسبات المختلفة على ألا يتجاوز الـ150.
كما لفتت القناة إلى أن من بين التوصيات المحتملة، منع تنظيم مخيمات صيفية خلال العطلة المدرسية، وتوصية المصالح التجارية بالسماح لموظفيهم بمواصلة العمل عن بعد، والحد من التجمهر على شواطئ البحر.
اقرأ/ي أيضًا | كورونا في البلاد: لا مفر من إلغاء التسهيلات؟
التعليقات