18/06/2014 - 17:03

"منشورات" الفيسبوك تُعلن معركة ًعلى عبّاس

ما إن صرّحَ الرئيس الفلسطيني بآخر تصريحاته حول عملية الإختطاف للإسرائيليين الثلاثة في الخليل، حتى بدت المنشورات تُحارب، تنتقد وتسخر مما قاله عبّاس، موضحًا أنه الأجهزة الفلسطينية تواصل عمليات البحث عن المختطفين وتهدد الذين قاموا بعملية الخطف. يبدو أن للحراك في وسائل التواصل الإجتماعي، رأي آخر، مناقض ولا يلتقي ورأي عبّاس في أيِّ نقطةٍ.

"عملية الخطف الحقيقية"

 

 

ما إن صرّحَ الرئيس الفلسطيني بآخر تصريحاته حول عملية الإختطاف للإسرائيليين الثلاثة في الخليل، حتى بدت المنشورات تُحارب، تنتقد وتسخر مما قاله عبّاس، موضحًا أنه الأجهزة الفلسطينية تواصل عمليات البحث عن المختطفين وتهدد الذين قاموا بعملية الخطف. يبدو أن للحراك في وسائل التواصل الإجتماعي، رأي آخر، مناقض ولا يلتقي ورأي عبّاس في أيِّ نقطةٍ.

الناشط أحمد جبارين كتبَ: "عملية الخطف الحقيقة" مرفقًا الجملة بصورة للجنود الإسرائيليين مُعتَقلينَ أحمد سعدات، أما الناشط رازي نابلسي فكتبَ ساخرًا: "العلماء يحتارون، بين البحر الميت وابو مازن"، وإلى منشورٍ آخر كتبه علاء أبو ذياب: "ابو مازن،رئيس منظمة التحرير الفلسطينية وحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح يقول: نحن لا نستطيع ان نواجه دولة اسرائيل لا عسكرياً ولا غير عسكرياً #استحوا_الاسرائيلية_يحكوا_عنا_هيك #وين_فتح_وتاريخها_عن_هالزلمة؟ ، #فتح_اتجوزت_وجوزها_ما_بطلعها_من_البيت ،  أما الناشطة والحقوقية جنان عبده فلم تترد لتقول: "إخرس وتنحى. #فليسقط_التنسيق_الأمني " ، وإلى ما كتبته الصحفية منى عمري بهذا الشأن: "سيكتب التاريخ غدا، ان عباس الخاين العميل الذليل حكمنا ونحن لم نحرك ساكنا ! #فلتحرق_المقاطعة_يا_شعب_الله_المحتل!" ، وأخيرًا إلى ما كتبه الطالب والناشط أحمد حمدان: "رئيسنا الموقّر، وقائدنا الفذّ... بدّش يِطلَع من الحمّام؟ ".

التعليقات