أصدرت اليوم جمعيّة القوس للتعدديّة الجنسّية والجندريّة، بالمشاركة مع اللجنة الوطنيّة لمقاطعة إسرائيل من الداخل، بيانًا حول المهرجان، وذلك بعد الجدل الحاد بين نشطاء حول
الورشة معدة لمهنيين ومهنيات عرب يعملون في الوطن العربي داخل مؤسسات وأطر مجتمعية وتربوية وصحية بالإضافة إلى نشطاء ومقدمي خدمات ممن يعملون مع الناس مباشرة.
في "جسد غريب" تمارس الشخصيّات الثلاث، علنًا، أمورًا حُرِمت من فعلها في الوطن، أو فعلتها خفية، كممارسة الجنس، ومن ضمنه الثلاثيّ والمثليّ، وشرب الكحول، وغيرها
يستهدف البرنامج 40 شابًا وشابّة، من الضفة الغربيّة وقطاع غزّة، وفلسطين 1948، وسيتمّر لمدّة ثلاثة سنوات بواقع لقاء شهري إضافة إلى اللقاءات الوطنيّة التي ستعقد
يهدف أسبوع مقاومة الأبارتهايد الإسرائيلي إلى رفع مستوى الوعي حول مشروع الاستعمار-الاستيطاني الصهيوني وقوانين وممارسات إسرائيل العنصرية ضد الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات. كما يهدف
نحن في حاجة ماسّة إلى صناعة أغانٍ فلسطينيّة جديدة، مواكبة ومنسجمة مع ما حولها من أغانٍ عربيّة، لتستعيد اللهجة والبيئة الفلسطينيّتان موقعهما بين نظيراتها العربيّة،
غدت صور الانتفاضة الفلسطينيّة الأولى (1987-1991) في أيّامنا هذه، أيقونة تجسّد مرحلة سياسيّة اجتماعيّة وطنيّة ماضية، لكنّها ما زالت تمثّل تطلّعات آنيّة نحوها؛ فهي انتفاضة
خمسة عشر عامًا لهبّة أكتوبر 2000، ولم تولد الكلمة الشعريّة واللحن والموسيقيّ بعد، لم تولد الأغنية السياسيّة الوطنيّة النوعيّة لتوثّق سقوط الشهداء وتخلّدهم، ولتعمّق ارتباط