بصوتها المخمليّ وطرحها البديل الّذي لا يتوانى عن قول الضعف البشريّ والرهف المعنويّ، تتعاون يُسر مع الرابر الأردنيّ "السينابتيك"، في هذا العمل الغنائيّ الّذي يمزج
هذه الأغنية هي، حرفيًا، تعبير عن تنميط السوشال ميديا لدور النساء في العلاقات، العمل المخابراتي الذي يُتّهمن به في ملاحقة عشاقهن (أو عشاقهن السابقين) عبر