تحقيق لجامعة كامبريدج لاحتمال صِلَتها بالعبودية

تعتزم جامعة كامبريدج البريطانية التحقيق في صلتها بالعبودية وتجارة الرقيق، عبر المحيط الأطلسي، وذلك من خلال دراسة مدتها عامان ستوصي بطرق للاعتراف بمشاركة الجامعة في هذا الأمر ومعالجته، وفق ما أوردت وكالة "أسوشييتد برس" للأنباء.

تحقيق لجامعة كامبريدج لاحتمال صِلَتها بالعبودية

توضيحية (pixabay)

تعتزم جامعة كامبريدج البريطانية التحقيق في صلتها بالعبودية وتجارة الرقيق، عبر المحيط الأطلسي، وذلك من خلال دراسة مدتها عامان ستوصي بطرق للاعتراف بمشاركة الجامعة في هذا الأمر ومعالجته، وفق ما أوردت وكالة "أسوشييتد برس" للأنباء.

وستنظر الدراسة في "دعم مالي" قد تكون تلقته من أشخاص على صلة بالعبودية، وكيف ساعد عمل علمائها في دعم مواقف تجاه العبودية، وفق ما أعلنت الجامعة، يوم الثلاثاء.

بدوره، ذكر البروفيسور الذي سيشرف على الدراسة، مارتن ميليت: "من المعقول أن نفترض أن الجامعة قد استفادت بشكل مباشر أو غير مباشر من ممارسات ذلك الوقت، وساهمت فيها مثل العديد من المؤسسات البريطانية الكبيرة خلال الحقبة الاستعمارية.

وتقول الجامعة إن الدراسة جزء من "نظرة أوسع" حول الروابط بين العبودية وجامعات في بريطانيا والولايات المتحدة.

التعليقات