حملة من غزة للتضامن مع الأسيرة لينا الجربوني

عميدة الأسيرات لينا الجربوني (39 عاماً) من بلدة عرابة البطوف بالداخل الفلسطيني، وهي تدخل عامها الرابع عشر في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

حملة من غزة للتضامن مع الأسيرة لينا الجربوني

عميدة الأسيرات لينا الجربوني (39 عاماً)

أطلق النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار حملة الحرية للتضامن مع عميدة الأسيرات لينا الجربوني (39 عاماً) من بلدة عرابة البطوف بالداخل الفلسطيني، وهي تدخل عامها الرابع عشر في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وقال الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الأحد: "إن هذه الحملة أقل ما يمكن أن نقدمه للأسيرة الجربوني"، داعيا للتغريد لحريتها الساعة الثامنة من مساء اليوم على هاشتاج #الحرية_للينا_الجربوني".

وذكر أن إسرائيل رفضت إطلاق سراحها في صفقة وفاء الأحرار وبقيت الأسيرة الوحيدة في سجونها في ذلك الوقت، كما لم يخفض حكمها بثلث المدة كما جرت العادة.

ووجه الخضري التحية للأسيرة الجربوني التي تعانى حالة صحية متدهورة جراء سياسات وممارسات جيش الاحتلال، كما حيا الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال، داعياً لمواصلة العمل من أجل حرية الأسرى الذي فاق عددهم الـ6500 أسير.

التعليقات