لاجئون يستقبلون لاجئين..(10/08/2006)

يبذل الفلسطينيون في مخيم البص كل ما بوسعهم ليشعر اللاجئون الجنوبيون بأنهم في بيتهم. يقترضون الأموال ويصرفون مدخراتهم لشراء الطعام، وهو أقل ما يمكن أن يقدموه للشعب اللبناني الذي استضافهم طوال اكثر من 50 سنة من اللجوء، جعلتهم يدركون ماذا يعني أن يكون المرء لاجئاً..

لاجئون يستقبلون لاجئين..(10/08/2006)
يتفقد البيت في عدلون الذي أصيب فيه أشقاؤه. ويبدو أن الحياة كانت تسير عادية (الغسيل في ماكنة الغسيل) حينما تعرض للقصف الهمجي.. يبذل الفلسطينيون في مخيم البص كل ما بوسعهم ليشعر اللاجئون الجنوبيون بأنهم في بيتهم. يقترضون الأموال ويصرفون مدخراتهم لشراء الطعام، وهو أقل ما يمكن أن يقدموه للشعب اللبناني الذي استضافهم طوال اكثر من 50 سنة من اللجوء، جعلتهم يدركون ماذا يعني أن يكون المرء لاجئاً..

In Bass Palestinian refugees camp in Tyre, southerners took refuge . They
say the Palestinians are going out of their way to make them feel at home :
they borrow money and use their savings to buy them food. The Palestinians
say this is the minimum they can do for those who had been hosting them on
their land for 50 years. It takes a refugee to know what it means to be one.
ندوة محمد في مدرسة "دير ياسين" في مخيم البصأم بسام من مخيم البص تعد الطعام للاجئين.............من مظاهرات الإحتجاج ضد الحرب في لاهور..من مظاهرات الإحتجاج أمام السفارة الإسرائيلية في موسكو (10/08/2006).

التعليقات