"أنا الغريق فما خوفي من البلل؟"

أهل غزّة على شواطئها في يوم عاصف رغم البرد والرّيح، الشعب الذي لا يخشى على حياته من الرصاصة في مسيرة العودة لا يخشى على صحته من فيروسات المطر (أ. ب. أ.)

التعليقات