23/07/2018 - 17:10

#نبض_الشبكة: اليوم بيتهم وغدا بيتك

أثار هدم السلطات الإسرائيلية لمنزل حسين عثمان في سخنين، اليوم الإثنين، حالة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي خصوصًا بعد أن اعتدت قوات الشرطة بوحشية على المحتجين السلميين الذين تجمعوا لصد آليات الهدم.

#نبض_الشبكة: اليوم بيتهم وغدا بيتك

أثار هدم السلطات الإسرائيلية لمنزل حسين عثمان في سخنين، اليوم الإثنين، حالة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ رافق عملية الهدم اعتداءات قوات الشرطة الوحشية على المحتجين السلميين الذين تجمعوا لصد آليات الهدم.

واعتبر ناشطو وسائل التواصل الاجتماعي، عمليّة الهدم جزءًا من السياسات القمعية الإسرائيلية المتصاعدة تجاه الفلسطينيين في مناطق الـ48، خاصة بعد إقرار قانون القومية العنصري، وطالبوا بابتكار آليات نضال تصعيدية ضد سياسة الهدم العنصرية. 

وشبّهت الناشطة حنان خطيب، عملية الهدم بفترة الحكم العسكري الذي عان منه عرب الداخل حتى ستينيات القرن الماضي:

وكتب الناشط جواد خمايسي على صفحته في موقع "فيسبوك":

وقال الناشط محمود حصري:

وأشاد الأمين العام السابق لحزب "التجمع الوطني الديمقراطي"، عوض عبد الفتاح، بانضمام أهالي سخنين لمساندة ابن مدينتهم والتصدي لآليات الهدم:

وانتقد الناشط، محمد صبح، نهج الحراك السياسي في الداخل:

وأشار القيادي في حركة "أبناء البلد"، لؤي خطيب، إلى أهمية تصدي الأهالي لآليات الهدم في سخنين:

واقترح الناشط زياد كيّال حلًا لهدم المنازل بصيغة تهكّم فيها على أعضاء القائمة المشتركة:

وكتب الناشطة سهير بدارنة: 

و تواصل السلطات الإسرائيلية بعقيدتها القمعية والعنصرية، هدم المنازل في بلدات عربية بذريعة البناء "دون ترخيص"، في حين يعاني المواطنون العرب من أزمة خانقة في الأرض والمسكن.

اقرأ/ي أيضًا | الهدم و"قانون القومية": "المتابعة" تؤجل المؤتمر الصحفي للغد

 

التعليقات