قال الناشط عيسى فايد، صاحب محل إطارات للسيارات في حيفا، إن "الأضرار التي وقعت على عملي قيمتها المادية أكبر بكثير من التعويض الذي أقرته المحكمة، ومع ذلك لم أتوقع أن تقر المحكمة مبلغا كهذا".
ناقش المجتمعون التصعيد الخطير في معدل الجرائم والوضع الكارثي الذي حال إليه المجتمع الفلسطيني في الداخ، وطرق مواجهة ومكافحة العنف والجريمة من الجوانب السياسية والرسمية والشعبية والثقافية.
رفضت المحامية ريهام نصرة، عرض تسريح المعتقلين للحبس المنزلي، والإبعاد عن حيفا، وطلبت تسريحهم بدون قيد أو شرط، معلّلة طلبها، بأن الشرطة اعتدت على المتظاهرين، خلال وقفة لم تتجاوز 3 دقائق.
شارك العشرات في الوقفة، ورفعوا لافتات كتب عليها شعارات منددة بالحرب المتواصلة على غزة، منها "أوقفوا الحرب"، و"الحرية لغزة".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية